أعتذر عن الاخطاء الاملائية والسياقية 💗💗
علقوا وصوتوا 💗💗💗💗
" هل أنت بخيرٍ بيكهيون؟"
أعاد مُعلم اللغةِ الأنجليزية سؤاله ، نبرتُه أشدُّ قلقًا و بيكهيون اطلق زفيرًا بينما يُحدق به بتِيه" لِما تبكي ؟"
كريس قال و بيكهيون مَسح دموعه فورًا بعد هذا السؤال ، كان وجههُ باردًا و رطبًا و رموشَه مُبللة
" لا أفعل ، يتهيأ لَك أنني كذلِك !"
الطبيب تمتم و نَهض من على السرير يمشي بترنُح
عيونَه حمراء و شِفاهُه مَلوية ، كريس ابتلع و تَقدم نحوهن بارتباك .. أهذه هي اللحظه لأخذ الأصغر لأحضانه؟كَان قلب الأقصر قد هدأ للتو من الماراثون الذي يُقيمُه ، و صدره عاد ليهبط و يصعد بأتزان على الرغم من أن انفاسه كانت مرتعشة
" ابتعد عن طريقي كريس أنا ذاهب لقتل ذلك العاهِر "
بيكهيون قال يُهسهِس عندما كفُ الرجُل الأجنبي صعدت للمبيت على عضده تُمسكه برفق ، لمستُه رقيقه لكَن لم يكُن الطبيب مُعجبًا بِها
" أهدأ .. عليك غسلُ وجهِك اولاً و من ثم التفكير بمنطقية "
الأكبر ردف بينما ابهامه مستمرٌ بالمسح على قميص الطبيب و عيونهُ مركزةٌ على وجنتاه المُمتلئة" اتقصِد أنني مجنون كريس؟؟ اهذا ما تعنيه؟؟ ما خطبُك ؟ هل كُنت قاسيًا هكذا مِن قبل !"
الأقصر قال ثُم عاد للبُكاء من جديد ، خزَان دموعه لم يكُن ينفذ ابدًا ، يُشاهد الكثير من الدرامات الحزينة و الأفلام الدرامية و يقرأ كُتبًا تنتهي بموت كل الشخصيات فيبكي ليومان ، دموعه لم يكُن لها نهايةالرجُل الكندي كان حائرًا ، فبُكاء بيكهيون الصامِت شوشه ، أراد احتضانه هو قريبٌ جدًا منه و لكنهُ خائف من أن يدفعَه الطبيب بعيدًا برفضٍ قاسٍ ، خوفه كان غالبًا على رغبته لذا بقيّ ثابتًا يُشاهد الشاب الذي يُحب ينهَار
أنت تقرأ
Coach in love
Fanfictionطبيب العيادة المدرسية بيون بيكهيون ومدرب الرياضة بارك تشانيول، الطبيب بيكهيون لا يملك مرضى سوا طلاب المدرب تشانيول الذين دائمًا مايتأذون بسببه الفكرة من حساب افكار الفيكز تويتر @CB_Marbles