مش مصدق إني جيت ع الموعد
قولولي عاش 😂المفروض إن البارت كان بمناسبة عيد ميلاد تاي بس هو بمناسبات كتير الحقيقة
عيد ميلاد تاي
بداية السنة الجديدة
حفلة النهاردة
رجوع يون وأخيرًا
تايكوك سيليكا
إلغاء الإمتحانات
حاجات كتير أوي 😭😭😭Hope you enjoy it ^^
.
.
.
_ بعد عام _
نظرتْ إليه بحدة وقالتْ : " هل تظن حقًا أننا نحن النساء لا نستطيع العيش بدونكم! "
_ تاي وهو يؤمئ : " بكل تأكيد "
_ يوري رافعة أحد حاجبيها : " من أين لك كل هذه الثقة؟! "
_ تاي : " إنها الحقيقة عزيزتي، لا داعي للإنكار "
_ يوري : " غير صحيح .. الحقيقة أنكم أنتم من لا يستطيع العيش بدوننا "
_ تاي وهو يضحك : " ومن أين أتيتِ بهذا الكلام ؟! "
_ يوري مقلدة إياه : " إنها الحقيقة عزيزي، لا داعي للإنكار "أمسك تاي بعضًا من خصلات شعرها ووضعها على وجهها قائلًا : " لا تقلديني "
أمسكتْ يوري بشعره هي الأخرى تشده وقالتْ بعناد : " وأنت لا تتفوه بالحماقات "أخذا يتهاوشان إلا أن عقد تاي يديه أمامك صدره وقال : " لن نحسم الأمر هكذا .. لنقُم بتحدي "
نظرتْ إليه بتساؤل فتابع موضحًا : " اليوم .. سيعيش كلنا منا يومه بمفرده .. لن يُحادِث أي منا الآخر .. لن أطلب منكِ شئ، وأنتِ لن تفعلي "
صمتتْ يوري قليلًا ليردف تاي بسخرية : " ماذا؟! ألن تستطيعي؟! "
_ يوري باستنكار : " هه، كُنتُ أفكر هل ستصمد أم لا "
_ تاي : " من الأفضل أن تفكري في نفسكِ عزيزتي، أنا سأكون بخير "
_ يوري بحزم : " قَبِلتُ التحدي "مد تاي يده للأمام بعرض مصافحتها قائلًا : " اتفقنا "
نظرتْ يوري إلى يده وقالتْ بغرور : " اعذرني، بدأ التحدي للتو "
ثم غادرتْنظر إلى يده الممدودة ليصافحها بيده الأخرى وقال لنفسه : " اتفقنا "
.
.
ظلا قرابة الساعتين لا يتحدثان، تاي جالس في الغرفة يقرأ الصحف بينما صوت ضحكات يوري من الأسفل يخترق مسامعه
أبعد الصحيفة وزفر قائلًا : " تلك الغبية، لا أستطيع التركيز بسبب صراخها "
نزل إليها ليجدها جالسة على الأريكة تشاهد مسرحية كوميدية فقال : " أنتِ .. هلا أخفضتِ صوتكِ قليلًا لا أستطيع التركيز "
نظرتْ إليه لكنها لم ترد وعادتْ إلى التلفاز من جديد وأخذتْ تضحك وكأن شيئًا لم يحدث
أنت تقرأ
شخصٌ يُشعرك بالدِّفء. 🍁
Fanfictionكُنتُ أنظُر إلى عيون المارة في محاولة لتخمين القصة التي يُخفيها كُل منهم؛ إن فِعْل هذا متعة حقيقية في البداية أنا كُنتُ أبحث عنه؛ أُحدِّقُ بالجميع علَّني ألمحه، والأمر تحول إلى عادة بالنسبة إليَّ وبينما أنظُر إلى تلك الوجوه التي تتفاوتْ تعبيراتها...