هي صغيره برائه لا تعلم شئ عن العالم الخارجي تعمل خادمه في قصر جدها المتسلط و المتحكم في كل شئ منعها من الخروج و حرمها من اكمال دراستها كانت طفولتها قاسيه لكنها لم تأثر على برائتها و طيبه قلبها
هو توفي والديه عندما كان صغير لتربيه جدته و جده ليصبح و...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمراء تزم شفتيها المتفخه من قبلاته لماذا أفلت ربطات شعري خالتي دريه ليست هنا من سوف يفعلها لي سوف يغضب مني السيد أشرف ماذا أفعل الآن لتنظر أليه بعبوس لتره ينظر إلى شعرها بهيام و تعجب لتعقد حاجبيها ليل سيد ليل سيد ليل انت بخير ما بك تنظر إلى هكذا لتحرك يدها أمام عينيها سيد ليل سيد ليل ليل وهو يغمض عينيه ثم يفتحها احم احم ماذا سمراء بطفوله سيد ليل ما بك هل انت بخير لماذا كنت تنظر إلى شعري هكذا ليل و هو يمد يده إلى شعرها لترتجف سمراء بخوف ليقول بستغراب ماذا حدث سمراء بخوف انت لن تشدني من شعر أليس كذلك ليل و هو يحرك يديه على شعرها الحريري بإعجاب مممم لا سمراء بطفوله سوف يشده السيد أشرف ليل بتعجب لماذا سوف يشده جدي سمراء بطفوله هو لا يحب أن أفلت شعري اذا علم إني افلته سوف يشدني منه و ايضا هو هددني ان علم أني افلته سوف يقصه انت لن تخبره ليل بحزن و هو يضمها إليه يشم رائحة شعرها لن اخبره سمراء تبتعد عنه بفرح حقا ليهز رأسه بأجل لتعبس مره آخر ليل ماذا الآن سمراء بعبوس من سوف يربط لي شعري خالتي دريه ليست هنا ليل ببرود انا سمراء بغباء انت ماذا ليل بنفاذ صبر سوف اربط لك شعرك سمراء بدهشه حقا ليل أجل ليقف يحضر مشط الشعر هيا لتقف تتجهه إلى المقعد الذي يشير إليه لتجلس عليه ليبدأ بتمشيط شعرها و هو يتلمسه بيديه ليقترب يشم رائحته ثم يقبل رأسها من الأعلى لتنظر أليه سمراء بستغراب ليكمل هو تمشيط شعرها ليرفعه إلى الأعلى ثم يلفه ليثبته بربطات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمراء و هي تتلمس شعرها بفرح لتقف تحتضنه شكرا شكرا ليل و هو يشدها إليه ثم يحملها ليحاوط رجليها حول خصره و هي تضع يديها على رقبته ليحرك أنفه على أنفها يا صغيره ماذا تفعلين بي لا أريد الابتعاد عنكي سمراء بطفوله انا ايضا لا أريد أن ابتعد عنك لكن انت تغضب مني بسرعه لا يهم انت تعطيني الشكولاطه لذلك أنا اسامحك ليل هناك بعض الشكولاته على فمك هيا اقتربي و ازيليها سمراء بطفوله لكنها على فمي انت يجب أن تزيلها ليل برغبه أن تلامس شفتيه شفتيها انا أحملك لذلك لا يمكنني إزالته سمراء بقتناع حسنا لتقرب شفتيها إلى شفتيه تقبله و هي تحاول إدخال شفتيها بين شفتيه يرتجف جسده برغبه ليضع يديه على خصرها يشدها و هو يلتهم شفتيها بين شفتيه يمتصها بعنف شديد لتزيد رغبته بها ليعض شفتيها بقوه ممتص الدماء الخارج من شفتيها بتلذذ ليرتجف جسده بنشوه لم يحصها عليها من جميع النساء التي مرة ف حياته ليعلم انه هذا الصغيره سوف تفعل العجائب معه ليبتعد يتركها تتنفس قليلا لينظر اليها و هي تتنفس بقوه و وجنتيها محمره و شفتيها منتفخه و متورمه ليتنفس برغبه ثم يعود ليلتقط شفتيها و هو يمتصها كأنها حلوه لذيذه لا يشبع منها ليدخل لسانه يتذوق جوفها و يلاعب لسانه مع لسانها هي كنت غائبه معه لا تعلم ماذا يفعل بها تريده أن لا ينتهي مما يفعله معها تشعر بشئ غريبه و جميل في نفسه الوقت و مألم لكنه ألم لذيذ لا تعلم ماذا يحصل لها لتفتح فمها أكثر تشعر بلسانه في فمها بعد دقائق ابتعد عنها بمضض لكي لا ياخذها إليه ليل و هو يتنفس برغبه يا صغيره سوف اجن بسببك سمراء بطفوله و هي تتلمس شفتيها المتفخه لماذا فعلت ذلك انظر لقد تورمت انه مألم لكنه أيضا جميل ليل و هو يلعن في سره فهي تزيده رغبه بنتفاخها ممم يا صغيره هل أعجبك ما فعلته سمراء ببراءه أجل لكنه مألم و ايضا لذيذ ليل بإبتسامه يا صغيره هل انتي جائعه سمراء بطفوله أجل كثيرا ليل و هو يمشي بها و هي ما زلات في احضانه حسنا هيا لناكل
