وجدت الجميع ملقى على الأرض والدماء من حولهم ذهبت يي تشن إلى جدها لأنه كان الأقرب منها فحصت نبضات قلبه
كانت متوقفة
ذهبت إلى أمها نفس الشيء
أباها نفس الشيء
عمها نفس الشيء
عمتها نفس الشيء
ابنه عمها نفس الشيء
بدأت الدموع تأخذ مجراها على خديها
وعندما تنضر لها تشن أنها تتسابق من هي التي تصل للأسفل أولا
بحت دموعها بعنف ونضرت لهم نضرة أخيرة
وخرجت صحيح انهم عذبوها لكنها ما زالت نحبهم فهم عائلتها بعد كل شيء
خرجت نضر لها الجميع بتعجب ضنو أنها ماتت لأنها بقيت مدة طويلة
لم تعرف اهتماما وذهبت تمشي بالطرق من دون وجهة
وجدت نفسها أمام بحيرة صغيرة جلست و ضلت تنضر للامكان شاردة الذهن
آفاق من شرود بعدما سمعت صوت شيء سقط في الماء
لم تمر إلا ثواني قليلة وسمعت صوت غير واضح يطلب المساعدة نشرت إلى البحيرة باحثة عن مصدر الصوت
وجدت رجل عجوز يحاول أن يكافح من أجل النجاه
قفزت في البحيرة لكي تنقذه ذهبت بأتجاهه وأخذت تسبح وتسبح وصلت للرجل وحاولت إخراجه وفي النهاية نجحت
"ماذا تفعله بحق خالق الجحيم في الماء في هذا البرد "
"كح كح وهل تضنيني أيتها الصغيرة اني نزلت لكي اسبح في هذه التي ستتحول للجليد قريبا "
"بالطبع لا أيها العجوز هل تراني غبية ....إذا ماذا كنت تنضر للبحرية كيف تتجمد وتعثرت وسقطت "
أنهت جملتها بأبتسامة سخرية
"واااه انتي ذكية يا فتاة ...لم أعتقد انكي ذكية هكذا"
"سوف اعتبرها كلمة شكرا على انقاذي "
قالت هذا واستدارت وذهبت لكن أوقفوا كلامه
"جزاء على انقاذكي لي .....اعرفكي بنفسي انا الطبيب يون ياواه "
استدارت يي تشن له بصدمة وقالت" انت الطبيب الالاهي "
اومأ لها فأكملت "جزاء على انقاذي لك من الموت أريد أن أطلب منك طلب يا سيدي "
أنت تقرأ
أردت أن أصبح طبيبة لكن...
Fantasyفتاة تدرس الطب دون علم أحد بسبب أن أهل بلدها لا يسمحون للنساء بدراسة الطب بعد موت عائلتها تتنكر على شكل فتى لكي تعمل كطبيبة ولكن ماذا سوف يحدث لبطلتنا
