لَا أَحَدْ يَعْرِفْ الْلَحْظَة الصَّغِيرَة التِي مَاتَتْ فِيهَا رِوحَك،وَ لَا أَحَدْ يَعْرِفْ مَتَى عَادَتْ وَ لَا كِيفْ عَادَتْ، وَ لَا أَحَدْ يَعْرِفْ لِمَاذَا تَبْتَسِم بِكُل هَذَا الإِتِسَاعْ وَ أَنْتْ وَحْدَك.
أنت تقرأ
جِلادِيلِيَاس|A.S
Randomكَزَهرَةٍ تَمَايَّلَتْ فِيْ فُصُولٍ، كَالجَلادِيلِيَاس فَاتِنَةٍ وَإِن أذبَلَت. -نُصُوصْ قَصِيرَةْ. -السابِع مِن سِبتمبَر عَام ألَفان وعِشرُون.
L
لَا أَحَدْ يَعْرِفْ الْلَحْظَة الصَّغِيرَة التِي مَاتَتْ فِيهَا رِوحَك،وَ لَا أَحَدْ يَعْرِفْ مَتَى عَادَتْ وَ لَا كِيفْ عَادَتْ، وَ لَا أَحَدْ يَعْرِفْ لِمَاذَا تَبْتَسِم بِكُل هَذَا الإِتِسَاعْ وَ أَنْتْ وَحْدَك.