The killer Kim Taehyung FF 21+
رواية كيم تايهيونغ القاتلة ٢١+
أفريند قاتل أمريكي وواحد من أكثر القتلى دموية في العالم. تايهيونغ هو أكثر العصابات شهرة في كوريا الجنوبية. يريد أن يغزو كل جنوب شرق آسيا. لقتل أعدائه تحت الرادار، سوف يحتاج إلى شخص لديه...
{"Sexual Content Strong Language Adult Content Violence. Profanity Adult Content Graphic Images Violence Not Suitable For Children"}
[تحذير]
{"محتوى جنسي، كلامات سيئه، محتوى عنف. الألفاظ النابية محتوى الصور الرسومية عنف غير مناسب للأطفال."}
•
•
•
•
•
•
[BTS الدولية]
مر أسبوعان فقط منذ أن قتل تايهيونغ والده داخل سجن هواسونغ. لم يمض وقت طويل قبل أن يعرف الجميع في العالم السفلي ما حدث لكيم تايسونغ سيئ السمعة. خلال فترة حكم تايهيونغ كقائد لـ BTS الدولية، كان يحظى بالاحترام بين كل رجل عصابات، وزعيم جريمة، وزعيم مافيا، ومجرم منخفض الحياة في جميع أنحاء كوريا الجنوبية. كان يعتبر قائداً عظيماً بين أقرانه حتى حلت مأساة عائلته وكلفته الحكم عليه السجن مدى الحياة. فهم تايهيونغ مقدار القوة التي كانت لدى والده عندما كان على قيد الحياة. الآن، كان على تايهيونغ أن يعيد تأكيد نفسه على أنه القائد المهيمن و الوحيد لـ BTS الدولية. لم يكن قادراً على تحمل أي من أعضائه أو من الكبار زعماء لتحديه ومحاولة تجريده من كل شيء بناه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخل كل رجل من كبار زعماء إلى غرفة الاجتماعات بينما كان الأعضاء الآخرون ينتظرون بالفعل في الداخل. الشخص الوحيد المفقود هو تايهيونغ الذي سار بعد خمس دقائق وكان معه ميونغسو يتبعه عن قرب. أخبر تايهيونغ شقيقه الليلة الماضية عن مصير والدهما. على الرغم من أن ميونغسو صُدم بما فعله تايهيونغ، إلا أن الأخبار كانت مصدر ارتياح له أكثر من كسر القلبه. لم يكن ميونغسو يهتم كثيرًا بوالدهم. لم يؤذيه شيء واحد عندما علم أن والده مات الآن. جلس الأخوان كيم على رأس الطاولة. كان والدا نامجون و جين هناك بمفردهما مع والد شوقا، الجنرال مين. كان والد بيكهيون يجلس هناك أيضًا بجانب والد جونغكوك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها الكبار زعماء في نفس الغرفة مع أبنائهم منذ أن تولى تايهيونغ منصب رئيس المنظمة. لم يكن انتقالًا سهلاً بالنسبة لهم للتخلي عن السيطرة لتايهيونغ عندما ذهب السيد كيم إلى السجن. شعر جميع كبار زعماء أنه كان أصغر من أن يتولى إدارة المنظمة و يخشى أن يتعثر العمل تحت حكمه.
