هل شعرت يوما بأن بداخلك وحشا لم تستطع ترويضه وأن ذلك الوحش نفسه سينقذك من ألم الظلم والنبذ والمعاناة وأنك بهذا ترهب بهذا أشراف مدينتك، هذة هي دقات الشامو حيث يدق نبض هذا الوحش بأوصالك عند بلوغك السادسة عشر لتقتص ممن أذوك وجعلوك تعاني تنتقم لنسلك من النسالى ... لتعرف هذا وأكثر تابعوا #دقات الشامو...
حيث يعلوا صوت الحق، ويغفوا ويموت الظلم من هذة الرياح...
دقات الشامو حيوانات تصيح بوجه الظلم لينير الحق ويسترد المظلومين حقوقهم...# بقلم 💜💚زهرة الجبل💜💚....
## من وحي خيالي...