أنا لم أعد الفتاة التي كان الزمان يلونها كما يريد بل أنا فتاة نتجت وتغيرت نتيجه تخالط جميع الألوان فمثلا، الأحمر في قوتي، والأصفر في هدوئي، الأخضر في سلامي، والبنفسجي في عشقي وحبي، الأسود في قوتي وجبروتي، لم أعد ضعيفه تتخبط مع من تريد انا أيضا نفسي علي عزيزة من أرادها كانت له قويه اسره ولطيفه محبه وستبتعد عن كل من حطمها ولم يردها واقصاها خارج حياته، انا أيضا لن أبقى في حياة شخص لا يرغبني بل مع من يرغبني أبقى ومن يتخلى عني أتركه ولكن بعد أن اتمم واجبي اتجاهه فهذا هو الخلق والعرف، انا لا أجرح أحدا بارادتي بل هذا خارج سيطرتي أعلم اني جرحت أكثر من مره لكن أين العفو الذي يكون عند المقدرة! لكن لحظه أهذا معناه أن جرحي كان عميقا لدرجه انه لايغتفر وان مقدرتكم تجاوزت العفو عنه، الواضح انه يبدو كذلك لكني لم اكره أحدا منكم من أراد كرهي فليتفضل فأنا لم أقل له أحبني لكن كل عزيز عندي الآن أو هو عزيز سابق سيبقى في قلبي عزيزا مهما عاملني ببرود وجفاء لأنه احتل منزله ليس من السهل التنازل عنها لغيره لانه لايوجد من يستحقها غيره فقط.....
# بقلمي ، زهرة الجبل
أنا القوية، أنا الأسرة، ولو عانقت الشمس الجليد