The Joker's Mafia & مافيا الجوكر

part:39

الفصل مش متراجع معلش اي خطا قولولي عليه عشان اصلحه

استمتعو

__________________

يول بابتسامه مرعبه "دعوها تكون المهمه الاخير للجوكر"
ابتسم ثلاثتهم بعودته مجدااً

في هذه الإثناء عند ريا التي نامت من كثره البكاء والألم  فقد كان جسدها سئ التغذيه  كانت تحلم غريب
#في الحلم
ريال تجلس أسفل شجره تبكي بشده  تغطي عينيها
لتأتِ لها سيده جميله للغايه،باعين مشابهه لاعينها لتقول لها "ريانا،حبيبتي"
نظر لها  ريا بعينين مليئه بالدموع لتنظر أمامها تلك المرأه تمسح دموعها بحنان لتقول لها "لما أميرتي الصغيره تبكي"نظرت لها  لتنفجر بالبكاء مجددا قائله"انا خائفه امي،انا خائفه للغايه"
احتضنتها  الآخري إلي حضنها لتقول بهدوء "لا تخافي اميرتي،انتي قويه للغايه تستطيعين انقاذ نفسك"
(ريا بين دموعها)لقد تركتيني بمفردي في هذا العالم المخيف،لاواجهه بمفردي،كنت احاول أن امضي قدماً ليدخل حياتي هو،ل...لكنه تركني ايضا مثلك،تركتماني وحيده بعد ان تعلقت بكما،انا خائفه بدونكما،اشتقت لكي،للغايه اشتقت له،اشتقت له كثيراً لم اعلم انه سيكون له هذا القدر من الفراغ

انهت حديثها بشهقه لتقهقه والدتها بهدوء،نظرت لها ريا لتقول بعبوس"لما ضحكين امي "
نظرت لها والدتها بحب لتقول "اميرتي الصغيره انتي لستي بمفردك الجميع معك ، هو أيضاً "
(ريا بعبوس)لكنه تركني بمفردي
ابتسمت لها والدتها لتقول "من يدري،والان هيا استيقظي يجب ان تقاومي،انتي ريانا ادوارد ابنتي القويه والشجاعه،تستطيعين التغلب عليه

ذاد بكائها لتقول،" لكنه مخيف أمي وأنا اخافه كثيرا لقد قتلك و اختي دمر حياتنا  "

ابتسمت والدتها لتقول "انتي تسطيعين التغلب عليه لديكي عقل كبير وقلب نابض اذن انتي بخير انتقمي لنا"
ابتسمت بحنان لصغيرتها وهي تتلاشب من امامها ك السحاب
(ريا بفرع) امي..لا امي لا تتركيني ارجوكي،اميييييي
استيقظت فزعه لتجد نفسها كما هي متكوره علي نفسها والدموع عالقه في عينيها وعلي وجنتيها
اعتدلت في جلستها لتنظر للحائط بهدوء
نظرت حولها تتفقد الغرفه،غرفه جميله،ك خاصه الاميرات لكن لا يوجد بها نافذه او فتحه للتهويه
فقط ذلك الباب مغلق باحكام لا يوجد شئ حاد كل شيء مدبب وامن للغايه،امن لدرجه مخيفه،

تحدثت ريا في داخله'انا بخير،ساكون دائما بخير،استيطع القيام بهذا،لم يعد مخيفاً لي،انا اقوي من هذا،لقد قتل امي واختي يجب أن انتقم،لقد ابعد ابعد ابي عني،قتل يول،هو من قتله،سانتقم لهم،لم اعد تلك الفتاه اللضعيفه الان'
اعتدلت في جلستها لتقف في منتصف الغرفه بهدوء

فتح الباب ليدخل صاحب الوجه القبيح معه الكثير من الاكياس ليضعها بجوار الباب ويغلقه ليقول بنبره لطيفه "حبيبتي جلبت لكي ما تحبينه من شكولاته و مقرمشات،هيا  تعالي"
نظر لها ليجدها تنظر له بهدوء ليقترب منها قائلا "ما بكِ حبيبتي،لما انتي هذا"
ابتسمت ببرود لتقول له "ليس من شأنك"
فجأه دوى صوت صفعه علي وجنتها  من ذلك المختلف الذي نظر لها بوجه خالي من المرح ليقول"الاطفال لا يجب ان يقولو هذا لابائهم،عليكي ان تكوني مهذبه "
جرها من شعرها ليلقيها علي السرير بقوه مقترباً منها لكن قبلها رن هاتفه ليسمع أحدهم يخبره بشئ جعله يغضب للغايه
نظر لها بنظره مرعبه ليقول "ساتركك قليلا ليعود لكي عقلك وإلا ساعاقبك صغيرتي اليوم زفافنا"خرج من الغرفه لتسمع صوت غلق الباب
ريا تحادث نفسها"الباب مغلق ب فقل إلكتروني، من اربع ارقام هذه خطوه جيده'
عادت لتجلس علي السرير بهدوء ريثما تكمل ما خططت له