الفصل الحادي عشر :-
"
11.العائلة (٢) / معا للابد (٢)"
إذا كانت البدايات وحدها جميلة، دعنا نبدأ مجددًا .. دعنا نبدأ مرارًا وتكرارًا، دعنا لا ننتهي أبدًا، دعنا لا نتوسط ولا نتعمق ولا نمل فننتهي ، دعنا نبدأ ثم ننسى اننا بدأنا ونعيد البداية ، وننسى إلى اللانهاية ..!!
يا كُلّ كُلّي لا تَكِلْني كِلانا بدون كِلينا كَليلُ ..❤️❤!!
ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله، وبعده، ومعه، وفيه ..!!
ورائحة الشوق عند اللقاء
كرائحة الأرض بعد المطر !
لأن حياةَ الثرى بعضُ مــاء
وتحيا القلوبُ ببعضِ البشر ..!!فيأتي احد الحارس اليهم ويخبرهم ليردف قائلا ..!!
احد الغفر :-
_كل تمام يا حج حسين والامانة وصلت لحد عند رجلك انت وسي مهران بيه !!الجد حسين :-
_انا جاي دلوقتي !!ل ينصرف ذلك الشخص تتعجب الجدة مما كان يحدث وقبل ان تتسال كان ..!!
الجد حسين :-
_عارف .. عشان كده هتخلي حد من البنات يطلع ينادي علي تقي والكل
هيعرف كل حاجه يا حجة !!الجدة فاطمه بتنهيده :-
_زي اما تشوف يا حج ..!!ل يخرج كلهم من غرفة المكتب ل ذهاب الي بهو البيت حيث ..
فإن كان إكرام الميت دفنه، فإكرام الحي إخباره بأننا نحبه ..!!
"كانت فكرة واحدة كافية لجعلها تقفز من مكانها لتنفذها أو تسجلها على عجل
والآن تلمع عشرات الأفكار في رأسها دون أن تحرك في قلبها الرغبة على رفع إصبعٍ من أصابعها
أليس محزنًا أن ينطفئ ذاك الحماس والعقل الرائع
أليس فظيعاً أن تكون أنت السبب !!كان كل من الحج سالم والحجة ثريا في ذهول وكذلك سها والحجة فاطمه ماعدا
ذلك الذي كان يقف ب نظرة ثاقبة لما
يحدث فقد كان هو الذي علي معرفة بكل شيءٍ وساعد الجد حسين ومهران في العثور علي من كان يتسبب في كل تلك المشاكل ..!!ل يصرخ احد الاشخاص الذي كان حالهم من كثرت الضرب لا ينفه وهما كانوا اربع جالسين علي الارض مربوط كل منهم !!
_احنا عاملنا ايه لكل ده عشان يحصل فين كده ..!!
نجم الدين :-
_انت تخرس .. وتقول حاضر وبس !!ل يردف :-
_ليه يعني كنا قتلنا قتيل عشان تعملوا فين كده !!_بالظبط يا حج صفوت ولدك اللي جمبك
كان قتل قتيل بس القتيل ده عايش اهو
اقدمكوا !!كان ذلك مهران الذي اردفت ب تلك الكلمات ومع جده ينظر اليه ب شر
يتطير منه علي ما فعلته تلك الافراد
بهم بدون اي حق وكانت تتشبث به تقي خوفا عليه وقلقا عليه من هولاء
الاشخاص التي حاولت اذيته ..!!
أنت تقرأ
نوفيلاٱ معجزة الحب (صغيرة الغرامٌ) "مكتملة"
Short Storyالمقدّمة :- لا تبتئس ..✨❤️ هذي الحياة كـمـا ترى لا تستقيمُ فدعْ فؤادك نيّرا يكفيك أن تحيا ببسمـةِ واثقٍ فيمن أحلَّ الخير فيك وقدّرا داعب فؤادك كي تزيل شحوبهُ لابد من صبحٍ يجيؤك مُبهرا رتل أغاريد الصباح لتائهٍ تعبت خطاهُ محاولا أن يعبرا يا أيّها الو...