في محراب عينيها - مكتملة -
أرادها بكل جوارحه ولكن يأبى القدر بأن يمنحه ياها بسهولة ويسر ... كم عليه أن يضحي لأجل هذا الحب و هل عشقه كافٍ لجمعه بها أم للقدر رأي آخر
أرادها بكل جوارحه ولكن يأبى القدر بأن يمنحه ياها بسهولة ويسر ... كم عليه أن يضحي لأجل هذا الحب و هل عشقه كافٍ لجمعه بها أم للقدر رأي آخر
❞ إيلين الفاتنة الايطالية تعود الى مصر وطنها الام مرغمة بعد وفاة والدها ، الاجواء الفاترة في الحي جعلتها جريئة بما فيه الكفاية لتخوض رهان جامح مع أخواتها بالايقاع بخطيب المسجد الشاب الوسيم الملتزم حلم كل فتيات المدينه سيف الدين الخطابي لكن اثناء ذاك يحدث ما لا يكون في حسبانها... ❝ •نوع رواية : عاطفي دراما ديني •تنبي...
شاء القدر ان يرمي تلك الصغيره اليتيمه في عائلته ادخلها بالقوه الى حياته .. حاول وحاول ان لا يتعلق بهايذكر نفسه دائما بأنها اخته .. بمكانه اخته .. ولكن ليته يمنع نفسه من عشقها ذلك العشق الذي تفجر في عروقه من كان طفلا صغيرا ليصبح عاشقا .. مهووسا .. غيورا حد الالم ..ليقسم ذات ليــله بأن ياقــــوتته لن تكون لرجل غيره...
-اردت ان ان اتركك مرتاحة ولا اخنقك بوجودي - وجودك لا يخنقني...إنه يشعرني بالأمان قالت جملتها التي الهبت فتيل الشوق في داخلي طأطأت رأسها ولأول مرة تعتريها حمرة الخجل كم هي جميلة ...كنا لوحدنا في ذاك الشارع وقد مر شهرين على طلاقي لها لا اريد تركها...كم يجعلنا الحب متناقضين في قراراتنا...تقدمت نحوها بسرعة قبل أن افقد ما...
اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..."...
لم يعرف لما انجذب الى عائلة ندى ..بالطبع هى عائلة جميلة شعر معهم بالدفء الذى افتقده بوفاة والديه وزواج وسفر شقيقته ..حتى ندى نفسها مزيج رائع من الخجل والبراءة .
إخترت الحرب و الصراع للحصول عليك ..تغاضيت عن كبريائي لاقيم القيامة بسبيل وصلك ، كنت و لازالت الوحش الكاسر العاشق لك ..ولهان عائم ، هائم بك ، رميت قسمات القدر عرض الحائط لابني جسرا شائكا تحته النيران يصلني لك ، فالينهض الميت من قبره اذا كنت لغيري جاهلة، حمقاء و ساذجة ، لم تفقه بثنايا الحياة شيئا سوى خضوعها لوالديها و...
اتخذها زوجه له عنوه عن الجميع جعلها بأسمه ليذيقها القليل من قسوته الباشا لقبه..القسوه عنوانه ..والحب عدوه ..المشاعر ضعف بالنسبه له في عمق هذا الخراب ظهرت له كضحكه طاهره تنبت زهره في روحه /الروايه من تفكيري الخاص ومن وحي الخيال لا يسمح الاقتباس او النقل / بدايه ...2019|4|19 نهايه ...2019|7|17 By :Miss_Zainab ❤.....
The highest Ranked : #2 in ROMANCE عندما يمارس تقوس هوسه وجنونه عليك وتصبحي امرأة مغموسة بظلام عشق رجل قاسي مريض متملك جاف مدمر نشأ لا يقوده أحد فقط يقود من حوله بينما هي مجرد لعبة تتحرك بين يديه " لا توجد من النساء من ادعوها متعاليه .. لأنها اذا تعالت لن تطول اطراف حذائي "
وقفت بذهول تنظر الي الجثمان البارد المسجى امامها ..ذلك الجسد الذي كان منذ سويعات قليلة ينبض بالحياة .. اخر من لها بتلك الحياة سيدفن بعد قليل ... ستشيع ما بقي لها من والداها ...لتبقي وحيدة. ..بلا سند او رفيق ..
كانت تهتف بحدة متعلثمة بينما تلمم غطاءا حول جسدها لا يخفى الخدوش والتمزق الذى اصاب ملابسها :" لابد من عقاب المجرم. .لابد ان يعدم ..". كانت الدموع تمر على خديها كالسيل المنهمر حتى انها لم تأبه لها ..تحاول ان تجمع شتات نفسها حتى يتسنى لها ان تعطى معلومات كافية عن ما حدث .. ولاول مرة تشعر مرارة اليتم ..فاليوم مات والدها...
قالت بتحدى وثقة لا تشعر بها :"لا اريد الانجاب منك". سأل ببساطة :"ولما؟" قالت باستفزاز :"لانى اود ان انجب من الرجل الذى احبه." سال بنفس البساطة : "واين هو " حاولت ان تكون هادية وهى تقرر بثقة : "ساحب فى يوما ما ." سألها باندهاش :"الا تعتبر تلك خيانة ." ردت بعنف :"ليست خيانة لانى ساكون تخلصت منك " سألها باستنكار مفتعل :...
مبارك ياادهم" رد ادهم بابتسامة :" بارك الله فيك يا محمود". سال محمود بجدية :" والان ..هل انت سعيد؟؟" قال ادهم بشكل قاطع :" بالطبع ." فسأل محمود :" وهى ؟" ظهر التردد بشكل لم يستطع ادهم اخفاؤه :" من المؤكد انها سع" قاطعه محمود :" اشك". ثم استطرد مهاجما :" كيف تكون سعيدة وهى تتزوج دون ارادتها ؟؟؟ ..كيف تسعد وهى لم تحظ...
لقد كان قاسياً جدا ، لا يرحم وشرير. من المستحيل الفوز بقلبه. يعلم الجميع أنه لن يتغير أبدا. ولا حتى من أجل رفيقته. كان قاتلا و أفعاله مرعبة للغاية لدرجة أن أي أنثى تمنت ألا تكون رفيقة له . لكنه وجدها أخيرًا ، فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط . فماذا ستفعل عندما تدرك أن عدو عائلتها الأكبر هو رفيقها ؟
عندما تقابل "كارولين بلير" رفيقها ، تدرك أنه الألفا "لوكا رونان ". أكثر المستذئبين ذعرًا وتأثيراً على الجميع . مع مزاجه الذي لا يمكن التنبؤ به والطبيعة التي لا يمكن السيطرة عليها ، ألفا رونان يقرع الخوف في قلوب الجميع. وبسبب هذا ، لا أحد يفكر في الدفاع عن رفيقته تعيسة الحظ عندما خطفها و انتقلت الى مجموعته . عنييدة ومص...
يجب ان أبتعد عن هنا أنزلت هاتفي من فوق أذني و بدأت أرجع للوراء بخطواتي البطيئة وانا مازلت أواجههم رجعت خطوة للوراء بعدها خطوة اخرى ببطء وعندما اكملت الخطوة الثالثة ضربت بحائط صلب إرتد جسدي للامام جاهز للسقوط اثر الاصطدام لكن يد شخص ما أحاطتني من فوق بطني لتقوم بجعلي أتوازن في وقفتي قبل ان يرجع ظهري لذلك الحائط اذن ا...
ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك ي...
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha
" لذا سأبقى هُنا كي أمزقكَ من الألم، وأنت ستظل تحتمل حتى تنحاز عن السيطره كالعاده لتُخرج اسوأ ما بكَ، انت مُجبر على تحملي كما احتملتك، وأنا مُجبره على أحتمال نوباتِكَ الغاضبه ومن ثم أعينك النَادمه " لستُ مجرد شَرقيه في الوجُود. أنا مزيجٌ مُغري، لا يُفهم ولا يَتم استِيعابه. لستُ مُجرد سِلعه قد امتلكها. .. اني سيڤار وي...
the highest ranked : #1 in ROMANCE انثي ارهقت رجولة من يركع رجال تحت قدميه..... ارهقت قلب القناص... فأرهقها. للقصة حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل أو الأقتباس خاصةً الفكرة ، لعدم التعرض لمسألة قنونية يجب الحذر .. أعتذر