بَعض العِشق دين ـ متوقفة مؤقتًاـ
للساهرين ليلًا اللذين غادر النوم جفونهم، لكل من ترك له أحدهم جُرحًا مازال ينزف، لكل من يقضي ليله في البكاء ودموعه على وسادته ويضطر نهارًا للمقاومة، لكل من كان منبوذًا من أهله، أصدقاءه، حتى من صورته أمام المرآة الساخرة منه، لكل من سبب له أحدٌ جرح ولو باللفظ ولم يرد له الإساءة بالإساءة خوفًا على مشاعره، وفسَّره الآخرون...