خمار الضنى
روايتي بعنوان " قمر بني هاشم اذا قال فعل 🔥🔥"
خلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟ تترددُ أيدينا على عتبة المجهول، ترتعشُ خوفاً وتلهفةً. هل نجرؤُ على فتح الباب؟ هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟ ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ و...
طفلة صغيره عاشت الالم والضرب والتحرش ولازالت تتأمل ان تعيش بحياه تستحقها ، وهو رجل بارد وعصبي جدآ كلمته لا تصبح اثنان يكره صنف حواء ويريد الانتقام لوالده ، فكيف ستكون قصه حُبهم؟.
في أحضان الظلام تهربت من أذى الحياة وألمها العميق لكنك أتيت!!.. وأعدتني إلى أرض الواقع المريرة والأحلام المكسورة.. كنت أملأ قلبي بالثقة والأمان ولكنك قطعت تلك الأواصر بلا رحمة أصبحت ملجأي مرة أخرى لكنني عدت بخوف ورهبة.. أتيتك بكل ما أملك من أمل وكل ما لدي من قوة وإرادة ولكنك أغلقت عليّ أبوابك وجعلتني عائقاً في طريقي...
"الحُبُ ليسَ روايةٍ شرقية ؟؟" "بختامها يتُزوج الأبطالُ !!" "هل يمكنَ الإبحاُر دون سفينِة ؟؟ " "وشعورنا أن الوصول محالُ !! " - وهمس الموت لكلاهما نهاية حبكما هو بدايه قصتي.. (الرواية تحت الحماية القانونية). للكاتبة :- تراتـيـل
انا اليتيمى انا التي انظلمت انا الهاربه الذي لااعرف الى اين اذهب سلكت طريق مجهول لااعرف ماذا ينتضرني في هذه الطريق وها انا لااقدر الرجوع منهُ.......
مدري شصَاب گلبي ومادري شصَابه فقد شوگة وحنينه ولذة عتَابة بجيت بلا حِزن بجية عيون المَاي وضحكت بلا فرح ضحكة اللعابة
يولد كل فرد بشخصية مميزة خاصة به ، فهناك من يتسم بقوة الشخصية وآخر يتسم بضعف الشخصية ، ولكن الظروف والتجارب التي يمر بها الإنسان في حياته ، تلعب دورا مهما *:*::*&&&' المجنون إنسان كالبركان لا تعرف متى يثور. علّمتني الحياة أن أقابل الخير بالخير، *;*:*'&' كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبُر، إلّا المُصيبة فإنّها تبدأ كبيرة ثُم...
مجتمع يرى "التاء المربوطة" عار وعورة.. والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب هي من تحمل وزره لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور جعل من باطله حق .. تبريرًا لأفعال الذكور ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين نسّي أن الظلم تبعات موبقات نهى عنه .. مولى المؤمنين
أهـَلاً بـكُم في قبضة الشيطان أهـَلاً بـكُم في عالم الأنتقام ضوضاءٍ مُهلـِكه أنظار يتجسـدُها الأنتقام عالمـاً مليئُ بالحـِقد، أصوات الشيطان تعُج في المـَكان، آلام دمدمة الأقدام المُتجهه نـِحوَ الظلام، ماضيّ مُخيف يتسببُ في سحِبُ الأبرياء نِحوَ الهلاك، إستمرار؟ إم أنسحاب؟ إم وقوع في الحُب؟...... ستكوّنُ في " قُبض...
وبعد قراءة اول صفحه تبدأ حكايتنا عن ماذا نتحدث اليوم؟ أجابها بعد ما اغمض عيناه عن الحب ام الشوق ام الفراق ؟ لاسألك يا خطيب العاشقين عن القسوة ومرارة الحياة ابتسم لِتلك الفتاة واجابها بعمق- وبعد الصبر يا دُنيا التقينا أجابته بصوتً هامس من اين اتيتني وضمدت جرآحاً عجز الأطباء عن تضميدها؟! القصه حقيقيه 100٪ بقلمي...
ذات يوم سقطتُ في غياهب الظلم كل من ناولتهُ يدي اخذ منها قضمة ! و تركني اتلوى من الألم .. أنا هنا ، في دهاليز ظلمتك هنا .. لتدرك اني مازلتُ حية !
السماح لم يعد من صفاتِ .. الخذلان اصبح من صفاتهم المحبوبه . الغدر يمشي بدماءهم .. هم الذين بدُاء .. هم الذين قتلوا .. سوف يرون نار جحيمي .. انا لست عطوفاً ولا ارحم .. هم الذين نهوا اجمل شيء بحياتي .. هم الذين ايقضوا الوحش الذي بداخلي .. دعهم يتحملون نتيجة افعالهم .. فانا لا ارجم ولن ارحم .. وسلاماً على طيبتي حينما تست...
تسير في دروبٍ غريبة ترافقها صديقةُ قريبة عبر الجامعات بين العقول تحلم بحياةٍ غير رتيبة ولكن خلف الأفق مشهدٌ مظلم يهوي بها إلى هواجسَ من سقم رجالٌ همجٌ بقلوبٍ معتمة يخطفون الأمن، فيصير الألم تغادر الجامعة طوعًا، تعود إلى أهلها بذاكرةٍ خائبة ولكن الظل يتبعها كالأحلام رجالُ الشوق يلاحقونها كالعقاب تسقطُ في دوامةٍ من المآ...
وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعه من الماضي الي ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني أخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابله للنسيان..
الماضي الذي يراود الدعلج وياخذه به الى زقاق الخوف والرعب وماذا سيحصل وهل الدعلج سوف يغير مسيرته
ايدي ترجف واني لازمة القلم بيها عيوني تسيل دموعها بكثافة ، معقولة اكو انسان يوقع ؏ تدمير مستقبلة!! اي اني راح اسويها بس تحت التهديد تحت الامر الواقع علمود شخص.. اجاني صوته التعبان خلاني ارفع راسي واباوعله مقهورة عليه ومقهورة ؏ نفسي وموقفي الحقير.. - لا توقعيين اياج تسوينها تقدم من وراي حسيت بخطواته وحرارة جسمه الضخم...
الروايه تتحدث عن بنت يتيمه الام والاب احبت شخص هل هذا الشخص يعوضها عن كل الخسرات التي خسرتها اما لا
أما كنت تخشى في ظِل قسوتك ان يأتي اليوم الذي أنفرُ فيه ودك ؟ ان اختار الوقوع بالموت على ان لا اقع بحبك مره أخرى! ان يشمئز قلبي من وصالك، أما كنت تخشى؟. روايه تتحدث عن اختان تمران بضروف قاسيه احداهن تعشق استاذها والاخرى تذهب فصلية ولكن للقدر رأيي اخر فماذا سيحدث يا ترى روايه حقيقة 100%
ينتابني في أول الخريف إحساس غريب بالأمان والخطر أخاف أن تقتربي أخاف أن تبتعدي أخشى على حضارة الرخام من أظافري أخشى على منمنمات الصدف الشامي من مشاعري أخاف أن يجرفني موج القضاء والقدر هل شهر أيلول الذي يكتبني أم أن من يكتبني هو المطر يا امرأة تحمل في شحوبها جميع أحزان الشجر ما أجمل المنفى إذا كنا معًا.... يا امرأة توج...
كل فراشة متناثرة وليس لها ملجأ، لكنها تستمر في صراع الحياة لتعيش بسلام. كسرت جناحيها بعنف، وحطموا قلبًا بلا رحمة، لكنه ظل قويًا في مواجهة المصاعب. أين ستنتهي هذه الفراشة؟ فهل سيدمرون ما تبقى من شظايا ؟ أم أنها ستعيش مزدهرة مرة أخرى؟؟ انضمو وياي بروايتي المتواضعه #عزله_شضايا ابدا بسرد روايتي بتاريخ 2024/2/2
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
-من انـتَ؟ انا المَصباح السَاطع انا المَحكَوم الخَاشعِ -فَمن انـتِ؟ انا آسَيره الدُجى انا مُحاربه الفَتى في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من ا...
دماء في كل مِكانِ اعضـاء بـشـريه مِتقطهِ نِضـرآت غـريبـهِ تحـاوِطنِي آرتبـاك وِخـوِف مِسـيرهِ مِجـهِوله وِارواح تصـرخ مِنِ الالمِ العذاب في حينها وِلدت تلك الَفراشـهِ آلتي سـمِيت "بـبـقعَه" بـلَ لَنِ تكنِ بـقعَـهِ لَقَد كآنِت فراشـهِ وِتلَطخـت بــ آثـار تعَـذِيبـهِم لَقَد كآنِت بـيضـاء آلروح وِالقلب حتى آصـبـحـت دآم...
[ adults account ] هو عميدي الأربعيني ذو الهيبة والوقار ، وأنا طالبته التي إرتشفت من نبيذ شفتيه فغدوت مدمنة لا أستجدي الشفاء . أنا متزوجة وأنت عميد كليتي علاقتنا لا تجوز سيدي . تلك الملامسات بيننا تقودي نحو السعير لكني لا أنوي التوبة عن حبك سيدي العميد . إذا كان حبك يودي إلى الجحيم سألقى فيه لأحترق وأضحي رمادا من أج...