اعطني حريتي
قصة حقيقية مع بعض الاضافات من خيالي
........: مَاذا لَو أخَبرتكِ أَنكِ بَمثَابةِ مطلعِ الفَجر الأَول... لتائهٍ قَد خَاف العُتمةُ🧡
كمال الرسام الثري الذي فقد القدرة على المشي وأصبح يتحرك بكرسيه المتحرك. يكره جنس حواء بأكمله بسبب خيانة حبيبته له. ها هي الحياة تضعه بعد سنوات طويلة من الكره والبرود والرفض لكل شيء أمام مي, الفتاة الجامعية الجميلة. ماذا سيحدث بينهما؟! لنرَ سويّا
تستحق القتل أحياناً .. ولكنها المرأة الوحيدة التى نجحت في اختراق أعماقه وفرضت سيطرتها بطريقة مرعبة فيها .. حاجته إليها تفزعه .. الأمان الذى يشعر به عندما يكون معها يصيبه بالتمرد على كل معتقداته .. سعادته بوجودها بصحبته تغريه بالمزيد من الجنون .. رغم اختلافه الدائم معها واعتراضه على كل ما تقوم به .. فهى الوحيدة...
مفيش انسان معصوم من الأخطاء مفيش انسان كامل .. بعيدا عن روايات المراهقين رواية ليبية واقعية ممزوجة بالخيال مشوقة رواية تحكي عن العائلة و مشاكل العائلة و اسرارها والحب في حياة كل شخص فيها شخصيات مميزة و احداث قوية ..
بتحكي عن مطلقة عندها 3 أولاد و على الرغم من طلقها الا ان ابو اولادها بيدخل في كل تفاصيل حياتها بحجة الاولاد حتى بعد ما اتجوز و لما قررت انها تستحق فرصة تانية للحياة متمثلة في مديرها في الشغل اللي بيحاول بشتى الطرق حمايتها و دعمها ،بيتدخل ويخلي حياتها جحيم هل هتستسلم علشان اولادها و لا هتحارب علشان سعادته
رواية # اجتماعية وطنية و رومانسية و فيها دراما تحكي ع قصة بدايتها في فترة الأحداث فيها اقتباسات هلبة من الواقع ع فكرة و حتى بعض القصص للاسف صارت في ليبيا
الرواية بلهجة الليبية🇱🇾 زينوفوبيا هوا مرض الخوف من الناس اول الخوف من الغرباء ... ف ماذا لو اصاب هدا المرض او الفوبيا فتاة في عمر الخامسة ويسبب لها البكم .. وما السر الدي يختبء وراء هدا المرض ولماذا اصيبت به ؟؟ تابعو هادي الرواية وحتعرفو ❤ #زينوفوبيا🥀
" فعلا ؟ ألست امرأة تعيش على التنقل بين غرف الرجال ؟ " " آسفة سيدي أنا لم آخذ منك شيئا لأعيده " " تذكري أنك بدأت هذه اللعبة و لكن أنا من سينهيها ، لذلك استعدي جيدا " " أنت فعلا سادي مجنون " " الشعور الوحيد الذي أشعر به ناحيتك هو الكره أكرهك أكرهك " ...
-لا أريد سماع تلك الترهات مرةً أخرى . أتسمعين ؟ أنا والدك . لا يصح أن تقولي ذلك . لا يوجد أب يتزوج من ابنته أنتِ تعرفين هذا ! -و لكنك لست والدي ! صرخت فيه ... -أنت لا تمت لي بصلة مـُحرمة . أنا أحل لك تمامًا هل تفهم ذلك ؟ هز رأسه باضطرابٍ قائلًا : -أنا . أنا اعتنيت بكِ لسنوات . نعم أحببتك و لكن .. و لكن كابنتي . لم أ...
ران الصمت عليهما للحظات قبل أن يقطعه وهو يتنحنح ويناديها بتردد لتلتفت إليه وخفق قلبها وهي ترى نظرته لها وتردده الواضح والاحمرار الطفيف على وجهه هو يقول بحرج _"(ورد) .. هل يمكنني أن آخذ من وقتكِ بضع دقائق؟" اتسعت عيناها وقلبها تسارعت نبضاته بجنون وهي تقرأ في عينيه ما خافت أن تصدقه .. ما انتظرته لوقتٍ طويل .. حاولت أن...
رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات و...
ﻟﺴﺖ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺳﻴﺌﺔ ﺑﻞ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﺃﻧﺎ ﻃﻤﻮﺣﺔ ﻭﻣﺠﺮﻭﺣﺔ ﺧﻠﻄﺔ ﺟﻬﻨﻤﻴﺔ .. ﻧﺼﻴﺤﺔ .. ﺍﺑﺘﻌﺪ .. ﻓﺄﻧﺎ ﻻ ﺃﻫﺘﻢ
وان كانت الشمس تضيء دنيا جميع الناس بنورها... فإن القمر يضي الطريق المعتم للتائهين... (الأحداث تدور في ليبيا لكن في زمن وظروف مختلفه عن الواقع الحالي..كلها من وحي الخيال واي تشابه بين الاشخاص او القصص في الروايه مع اشخاص وقصص في الواقع فهو تشابه غير مقصود)
حكمٌ أطلقه قبل أن تثبت إدانتها.. و لما أراد الطعن به أزفت ساعه رحيلها... تاركةً إياه بين ندمه و بين طفلةٍ ضلّ سعيه إليها.. ليخرّ صريع الحسرة و العجز و نفسه تيأس من خلاصها... ليسوق شقيقه إليه ملاك الرحمة مخطوفةً نائيةً عن دارها.. و لتعدو خلفها رفيقتا الدرب ليقتسما معها مصيرها.. و بين نوى المسافات و لوعة الأهل ... و بين...
رواية ليبية خيالية تحكي ع معاناة وكفاح امرأة وتجاوزها الصعاب رغم تخلي الكل عنها تخيل تفقد كل شي وكل شخص في حياتك لحظة واصعب انواع الفقد لما تختفي ناسك من محيطك بارادتها يعني تخلوا عليك ومزقوا صفحتك من كتابهم بكل بساطة
" لقد واتتك الفرصة و لم تتمسك بها و لكني يوماً لن أغفر لك " تحشرج صوتها لا يكاد يخرج من حلقها ، تقاوم دموعها بكبرياء فهي لم تكن يوماً رخيصة .. خاطئة يجوز ، خطأها الأوحد التمرد .. نعم فقد تمردت على عقلها و ارتمت بأحضان قلبها فغدر بها وهي الآن تجمع حصاد تمردها !
"اجمعهم... تعرف الجواب!" هنالك أسئلة عبثية، بلا إجابات! وإجابات مغلفة بأسئلة أخرى، إجابات تتدثر بـ إيماءة خفيفة.. بـ رائحة عطر طفيفة... بـ بقايا الطين وذرات التراب العالقة تحت الأظافر... وماضٍ يلتف حول نفسه... كأنما يحوى سرّ الأبدية! إجابات ضائعة تحوم في الأفق، كغيمة معتمة فوق الرءوس... لا يهطل غيثها، فتشفي الغليل.. و...
"الثأرُ ثأرٌ، عزيزي... وأنتَ تدين لي باثنين!" بالرابعة كنتُ، والعاشرة أنتَ... حين جلستُ أتلاعب بجدائل غزالي، أتذكر ذراعه الخشبي المفقود؟ أظنني تشبثتُ حينها بعود الخشب المكسور.... والتساؤل يغمرني: أتُرى ذاك الفتى صاحب الظل الطويل يعرفني؟ أتُراه يأتي؟؟ وحين كبرتُ، أعلنتُ نفسي مِلكَك! كنتَ دائماً تضحك وتقول: أتذكرين عود...
"صنعتُ رجلاً،، مرتين.... ولَم أجد أيّ الرجلين!" عنّي يتحدثون... وتتناقل الكلمات بأسماعهم، يقولون: تجمع بين الفتنة، وعلو النَفْس؟ مثقفة، ذات حسب ونسب؟ كانت خطيبة رجل مثالي؟ وزوجة رجل أكثر منه مثالية، الآن! وحين يُسَاءِلونَك: ماذا بعد؟ وها هي قد حققت كل ذاك، ماذا ينقصها؟! يزمّون الشفاه، تتلاقى الأعين... وتشرع الألسنة ت...