[مُكتَمِله] كُنتُ بِأزرَقكِ هَائمةٌ ، دَمعَتٌ سَببها فُرَاقك ، لَكِنكَ وَعدتني أنكَ سَتعُود حتى و لو فِي حيَاتنا القَادمه ، سَأنتظرك يا ذا الازرق سأنتظركَ يا أمِيري الأزرق ديلانس و زهورها الزرقاء . . . . تُلقي نَظرةٌ على بَاقةِ الزَهور المُعتاده أمامها ، لم يَلفت نَظراها الا تِلك الزَهرة الزَّرقاء وَسط كل تِلكَ الألوَان الكَثيرة سَبعةُ فُصولٍ لَهَا هِي و زُهورها