قَبلَ تِسعِ سَنواتِ بَدأَ فُؤادي بِالهيامِ بكَ عِندما كُنا مُجرَدَ مُراهِقيّن ، كانَت عَينايّ وعِندَما تَلمَحانِكَ يُصيبُ التَوتُر أوصالَ جَسدي وَيَبدأ خافِقي بِضَربِ صَدري بِعُنفْ ، الجَميعُ كانَ يَري الحُب الذي أكِنهُ ناحيَتكَ يا قَمري ، عِداكَ أنتَ.. كُنتَ أعمَي البَصَر والبَصيرةَ لا تُبصِر إلا إياهُ هو غافِلاً عَنَ قَلبٍ أحبَ حَتي غُبارَ حِذائِكْ.. كُنتُ لأكونَ جَنتكَ ، ولَكِنَ الجَحيم كانَ إختيارِكْ. -توب / چي كَيّ -رواية أمبرغ -الغُلاف من صُنعي -رواية ڤيكوك مُكتملة
22 parts