المرتبه رقم ١بالروايات الواقعيه المرتبه رقم ٢ بالحزين حقيقيه 100% لم تكن تعلم أن القدر سيسوقها إلى حياة تقلب عالمها رأسًا على عقب، تزوجت في عمرٍ صغير، بين فرحة طفلة وأحلام امرأة، لتجد نفسها فجأةً في عالمٍ غريب تكتنفه الأسرار. كل بابٍ يُغلق أمامها يحمل خلفه لغزًا، وكل همسةٍ تسمعها تكشف وجهًا آخر من الحياة التي لم تتخيلها. بين غموض الأيام وأسرار الليالي التي لا تُفضح بسهولة، تبدأ تكتشف خفايا حياتها الجديدة، تسأل نفسها: هل هذا هو الحب الذي حلمت به، أم أنه بداية لطريقٍ محفوف بالمعاناة؟ تتنقل بين ظلالٍ تخفي عن عينيها الحقائق، ووعودٍ تَزيد من شكوكها، في رواية تكشف مصيرًا غامضًا... وهل ستكون تلك الأسرار بوابة لفرحٍ منتظر، أم بداية لألمٍ لم تخطط له؟" وبينما كانت تتلمس طريقها في تلك الحياة الجديدة، ضربها القدر مرة أخرى بصدمة لم تكن تتوقعها. أصبحت أرملة، وحيدةً في مواجهة عالمٍ يُثقل كاهلها، وتتحمل مسؤولية طفلتها الصغيرة التي تحتاج إليها في كل لحظة. لم يعد الغموض الذي يحيط بحياتها مجرد أسرار تُخفيها، بل تحول إلى ظلالٍ تُلاحقها، تُذكرها بالماضي وتضع أمامها أسئلة لا تنتهي. تُحاول أن تكون قويةً من أجل ابنتها، لكن قلبها المثقل بالأحزان والندوب لا يكفّ عن الترقب، تبحث عن إجابات، تتساءل: هل ستكون هذه