عندما أخبر الإيرل أفوندال ابنة أخيه مانيلا أن عليها أن تتزوج من الدوق أوف دانستر ، تملكها الذعر ، وهكذا هربت من البيت عند الفجر ، ممتطية صهوة جوادها الحبيب هيرون ، وفي أعـقـابـهـا كلبها فلاش . وعند وصولها ، في حياتها الجديدة ، إلى قرية صغيرة ، علمت أن نبيل المقاطعة ، الماركيز أوف باكينغدون بحاجة إلى طاهية . وهكذا أخذت هذا العمل متنكرة باسم زائف . ولكن ، عندمـا أنقذت حياة الماركيز ، أصبحا صديقين ، وعندما انقلبت الصداقة إلى حب ، أخـذت الـهـوية الزائفة التي جلبت الحرية إلى مانيلا ، تهدد فـجـأة بتدمير سعادتها .All Rights Reserved