عرفت مدينة أرفيند بهدوئها و حياة سكانها العادية كأي مدينة أسبانيا في القرن العشرين لكن في أخر خمس سنوات فقدت أرفيند كل هذه السمعه طيبه وعرفت في إسبانيا وفي كل أوروبا بالجرائم الوحشية التي حدثت فيها و بالشخصية المختل التي سجلت ظهورها الأول في سنة 1956 بجريمة ضحيتها الفتاة مارين صاحبة السبع سنوات التي و جدت مقتول داخل الكنيسة و قيل أنها وجدة مقطوعة الرأس. إذا إلتقية الرجل الدب لا تقلق لأنك ميت.... لكن في العاشر من فبراير 1961 سيسعى محقق شاب يدعى أندو لأنهاء حكاية الرجل الدب للأبد. ❗❗❗❗❗❗❗❗❗❗❗❗❗❗
21 parts