في اعماق الاحلام تنمو المشاعر، فكان للحليف رد شاعر لم يترك للحبيب مجال فأخذوا التعذيب هواية و الوحوش رواية و الاحلام تكسرت كقطع من مرايا ، فاتبعت حياتها لتغرق في النسيان و تنشب حروب تعيد الانسان، ظهر المريض حقيقة و السليم غاية، لتكون نيتهم ارجاع السلام بالكلام فكانت النهاية انهم كسبوا الرهان ب القتال و الذاكرة لأفكارها غرقت و لنسيانها ظهرت فانتهت الاحلام بتكسير الفؤاد و خيانة الذات... _" الى اين اخذتك أفكارك الجميلة ياترى؟ هل سبقت مرحلة القبل العميقة ام لا زالت في الكلمات الرومانسية فقط؟ " _" لا تحزني بالتأكيد ان تذهبي الى هناك انا لا اريد ان افقدك، فقدتك مرة وهذا يكفيني" _" رغم سوء ما يحدث لن ألمس وجهك فبكاءك يجعله مشوها بما يكفي لبريق عيني فلا سبب يجعلني اجعله لوحة دموية "
8 parts