بِأفْعَالَك الشَنِيعَه كُنْتُ اُرَاقِبُكَ بِهُدوءٍ فَإِرْفِقْ بِي قَلِيلاً . . . . . . كانت مجرد مذكرات عاديه تكتبها بحبر قلمها الازرق لم تشأ ابدا في تبديل ذلك الحبر الأزرق بذلك الحبر الأحمر ............................................................................ "عندي فكره جات فدماغي امبارح قبل ما انام " نظرت له بوجه خالي من التعابير تنتظره ان يكمل " ايه رأيك اربطك بيا لحد ما اموت عشان متفكريش تسيبيني "