((يحال مقلوب ميشبهنيش🚶♂️🖤
مفيش مبدء يديم حالي🥀💔
ياعود مكسور مبيغنيش🙍♀️🖤
يدوم الهم من حالك🤦♀️🖤
خبايا الروح دى متسعنيش🖐🖤
عشان همي مكتفني⛓️🖤
بغني كتير متسمعنيش🎤🖤
بعيد الفرح لوجمبي😶🖤))
وبعدما خرج سليم من غرفه الملابس وذهب خارج الغرفه
وقد كانت نوران تجلس في الحمام بعقل مشوش جدا وبعد فتره تلاحظ عدم وجود صوت في الغرفه لتخرج من الحمام
لتذهب بعدها لاحضار ملابسها كي تنعم هيا الاخرى بحمام دفئ
وظلت في الحمام ساعات كثيره وبعدها خرجت وصلت فرضها وبعدما انتهت ذهبت لنوم
برغم من ان الساعه ٧ فقد كانت فقط تريد النوم ليس لراحه ولكن لكي ينتهي الوقت فقط حتي يأتي الصباح الباكر كي تذهب الي صديقتها
لتنم نوران لتدخل في ثبات عميق
لتمر بضعه ساعات ليأتي سليم هو الاخر من عمله
فوزيه :تعالي يا سليم يا بني علشان تتعشي معانا
سليم بتعب :معلش يا ماما والله مقادر خالص عايز انام خالص
فوزيه :تمام يا حبيبي برحتك
ليذهب بعدها سليم الي غرفته فقد كان يود حقا ان يذهب وينام في غرفه ثانيه ولكنه لم يرغب في ذلك لانه اذا علم والده سيحزن وبشده وهو لا يحب ان يجل والده حزينا وكما ان الغرف قد اعدت لكي تستقبل الضيوف
ليزفر سليم بحنق ليقوم بعدها بإداره قفل الباب ليدخل الي غرفته ليجدها نائمه علي سريره
سليم بغضب :دا نايمه علي السرير فكراني هتنازل يعني وانام علي الكنبه دا بعينك
ليفكر بعدها بخبث قائلا :طب والله لانام جمبك علشان اشوف بس وشك كدا اصبح لما تقومي وتلاقي نفسك في حضني يا نوران الكلب
ليقوم سليم بنزع ثيابه ليذهب ليرتدى بنطال من القطن وم يرتدى اي قميص ليذهب لينام جانبها
ليقوم بضمها اليه ليجعلها تنام في احضانه
وبرغم انه كان يفعل ذلك ليعاقبها هو فقد شعر بذلك انه يعاقب نفسه هو وليس هيا فوجودها بالقرب منه يجعل قلبه البارد ينبض بشده ولا يعرف لماذا حتي وما زاد من دقات قلبه يديها الباردتين التي وضعتها علي صدره ليشعر بالقشعريره تدب في اوصاله
أنت تقرأ
حبكِ أسعدني (عشاق الصعيد )
Romance-روايه بالعاميه المصريه - تحكي عن فتاه ماتي ابوها وامها لتصبح في عالم ينتشر فيه الحقد الاخ لا يفكر فقط الا في اخذ ميراثه من ابنه اخيه فيزوجها بإبن عمها كي يضمن الثروه له ولكن سيأتي الوقت الذي سيتحول فيه زواج المصلحه الي زواج حب ابدى