((يحال مقلوب ميشبهنيش 🚶♂️🖤
مفيش مبدأ يديم حالي 🥀💔
ياعود مكسور مبيغنيش🙎♀️🖤
يدوم الهم من حالك🤦♀️🖤
خبايا الروح دى متسعنيش 🖐🖤
عشان همي مكتفني ⛓️🖤
بغني كتير متسمعنيش🎤🖤
بعيد الفرح لو جمبي😶🖤))
وقفنا المره الفاتت ان لمار كانت قاعده تغني لحد ما سمعت صوت ضحك شديد تعالوا اما نشوف ايه الهيحصل انهارده😉😉...............
لمار بستغراب ليعقد ما بين حاجبيها :ايه صوت الضحك دا اما اروح اشوف في ايه
لتقوم لمار من مكانها متجهه في اتجاه صوت الضحك
لتجد ذو العيون الزرقاء (المز 😂😂😂)
لتقف لمار مزهولتا من وجوده
لتقول في نفسها :اوبا طلع ابن الموزه يا خربيت جمالك ما تجيب بوسه يابني
لتنبهر اكثر عندما وجدت غمازته التي كانت تزين خده
لمار وهيا تكذ علي شفيفها : ولا كمان عنده غمازه ااااه
لمار لنفسها :يخربيت هبل امك يا شيخه فوقي بقي فوقي
لمار بتنحنح :احم الاحظ ان في هنا ضحك لركب نعم حضرتك فيك ايه بتضحك علي ايه
اياد وهو يحاول تماسك نفسه :هكون بضحك علي ايه يعني ههههه طبعا بضحك علي هبلك
لمار بغضب :ايه هبلك دى يا استاذ ما تحترم نفسك ((ما تحولي تبيني نفسك محترمه يا طعميه😂😂😂😂))
اياد وقد تحولت قسمات وجهه للغضب ايضا :في اي بهزر ما هزرش
لمار بستفزاز:اه متهزرش يا ريت
اياد بغضب :انتي ازاى بتكلميني كدا ما تكلمي كويس
لمار وقد رفعت صوتها بغضب :برحتي يا بابا براحتي انت هتعلمني اكلم ازاى ولا ايه
اياد بغضب من طريقتها المستفزه :انتي بتعلي صوتك ليه ما تكلمي براحه
لمار بغضب :دى طرقتي ولو مش عاجبك متكلمش معايا مش عارفه ايه ياربي الناس دى
((فوق في غرفه البنات ))
وقد كانوا يتبادلون اطراف الحديث في ضحك
لتشعر هند انها تسمع صوت شجار او ما شابه
هند بصوت عالي :بسس يا بنات باين في مضاربه تحت استنوا كدا لما نسمع
أنت تقرأ
حبكِ أسعدني (عشاق الصعيد )
Romance-روايه بالعاميه المصريه - تحكي عن فتاه ماتي ابوها وامها لتصبح في عالم ينتشر فيه الحقد الاخ لا يفكر فقط الا في اخذ ميراثه من ابنه اخيه فيزوجها بإبن عمها كي يضمن الثروه له ولكن سيأتي الوقت الذي سيتحول فيه زواج المصلحه الي زواج حب ابدى