.
.
.وقد كنتُ كَـطائرِ البلبلِ الذي يغردُ سعيدًا وحرًا، لكن لم تدمْ حريته؛ فَـقد استيقظَ في قفصٍ صغيرٍ من حديدٍ مثلما استيقظتُ أنا في قفصٍ كبيرٍ من الآراءِ..
لِـسِـيل عبدالنـبي.
أنت تقرأ
خواطر في حقل الأمارليس
Poetryعلى حافةِ جرفٍ أمامِ محيطِ الحزنِ أخطو بِـثباتٍ نحو ذلك المحيط منهارةً لينتشلني خفيٌ واضعًا إياي داخل ذلك العالم البرتقالي.. لِـلكاتبةِ/ سِـيل عبدالنـبي.
14
.
.
.وقد كنتُ كَـطائرِ البلبلِ الذي يغردُ سعيدًا وحرًا، لكن لم تدمْ حريته؛ فَـقد استيقظَ في قفصٍ صغيرٍ من حديدٍ مثلما استيقظتُ أنا في قفصٍ كبيرٍ من الآراءِ..
لِـسِـيل عبدالنـبي.