17

6 1 0
                                    

.
.
.

كنا كثيري العراكِ، على أتفهِ الأشياءِ، عراكٌ ثم عناقٌ يصلحُ كلَ شيءٍ..
لكن هذا العراك قد كساني بِـالتفكيرِ والذنبِ دون أن أعلم إن كنتُ مذنبةً أم لا..
ولكن يبدو أنه مقدرٌ لنا الفراق ومقدرٌ لي الإنكسار مرة أخرىٰ..
أفَـليس هناك عناق أخير يداوي إشتياقي؟

لِـ‌سِـيل عبدالنـبي.

خواطر في حقل الأمارليسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن