.
.
.كنا كثيري العراكِ، على أتفهِ الأشياءِ، عراكٌ ثم عناقٌ يصلحُ كلَ شيءٍ..
لكن هذا العراك قد كساني بِـالتفكيرِ والذنبِ دون أن أعلم إن كنتُ مذنبةً أم لا..
ولكن يبدو أنه مقدرٌ لنا الفراق ومقدرٌ لي الإنكسار مرة أخرىٰ..
أفَـليس هناك عناق أخير يداوي إشتياقي؟لِـسِـيل عبدالنـبي.
أنت تقرأ
خواطر في حقل الأمارليس
Poetryعلى حافةِ جرفٍ أمامِ محيطِ الحزنِ أخطو بِـثباتٍ نحو ذلك المحيط منهارةً لينتشلني خفيٌ واضعًا إياي داخل ذلك العالم البرتقالي.. لِـلكاتبةِ/ سِـيل عبدالنـبي.