.
.
.كانت دموعي لِـرحيلِكَ كَـالشلالاتِ، يوم ذهبتَ دون توديعي أو إخباري..
لكني وجدتكَ في عالمي الوردي تبتسم لي وتطمئنني أنك معي..إشتقتُ لكَ شوقًا جعلني أبلل وسادتي كل ليلةٍ وأنا أتمنىٰ أن تأتي وتمسح علىٰ رأسي لكنكَ لم تفعل..
والله افتقدتكَ والشوقُ في قلبي أشواكٌ.
لِـسِـيل عبدالنـبي.
أنت تقرأ
خواطر في حقل الأمارليس
Poetryعلى حافةِ جرفٍ أمامِ محيطِ الحزنِ أخطو بِـثباتٍ نحو ذلك المحيط منهارةً لينتشلني خفيٌ واضعًا إياي داخل ذلك العالم البرتقالي.. لِـلكاتبةِ/ سِـيل عبدالنـبي.