12

36 4 0
                                    

.
.
.

كانت دموعي لِـرحيلِكَ كَـالشلالاتِ، يوم ذهبتَ دون توديعي أو إخباري..
لكني وجدتكَ في عالمي الوردي تبتسم لي وتطمئنني أنك معي..

إشتقتُ لكَ شوقًا جعلني أبلل وسادتي كل ليلةٍ وأنا أتمنىٰ أن تأتي وتمسح علىٰ رأسي لكنكَ لم تفعل..

والله افتقدتكَ والشوقُ في قلبي أشواكٌ.

لِـ‌سِـيل عبدالنـبي.


خواطر في حقل الأمارليسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن