Ch 7

140 10 1
                                    

نظرت لعينيه انه سعيد بحق امسكت بيده لاساعده على الجلوس بالسرير و قمت بوضع الغطاء عليه...

"احبك...
" اعلم هذا تاي
"يااا لا تكون بتلك البروده اخبريني انك تحبينني..
" احبك...

قلت لاقبل جبينه و ذهبت لاحضر الطعام من السياره فقد أحضرنا طعاما معنا قابلت والده و الذي نظر لي بضيق

"من انت؟
" انا ايرينا حبيبة تايهيونج
" تايهيونج لن يخالف اوامري و يحب حثاله

قال ذلك لاتنهد داخلي و اغلق السياره لادخل المنزل لاسمع زمجرته الغاضبه و امسك بمرفقي يديرني له...

" حينما اتحدث تقفين امامي و تحدثيني ايتها اللعينه
" لا اريد اترك ذراعي
" لن تأمريني..

قال ذلك و بدأت هالة سيطرته تحيطه يحاول اخضاعي له و عقدة حاجبه غضبه عارم

" لا تحاول...

قلت لافلت يدي لتتسع عينيه بصدمه تركته حتى صعدت الى غرفة تاي الواقف امام المرآة ينظر لملكيتي..

" علي ان افتخر بها... اقترب اريد وضع خاصتي ايضا ليكتمل رابطنا...

تركت الطعام على الطاوله المقابله للاريكه و اقتربت منه ليعقد حاجبيه

" هذه رائحة ابي؟
" اه حاول اخافتي و قال لن تعصيه و تحب حثاله...
" انا اعتذر نيابة عنه
"لا داعي لذلك استطيع تدبر امري
" لا من الان انا من سيتدبر امرك انا شريكك و حبيبك و زوجك و الفاك...
" حسنا الفاي كما تشاء

قلت ليضحك و كم كانت ضحكته جميله اقترب ليقبل جبيني و قال بحماس

"هل افعلها؟
" ليس قبل اخافتك و تهديدك...
" ماذا؟
"اه اجل علي ذلك
" انا خائف من قبل قول اي شئ
" عليك ذلك ايضا...
" حسنا اخيفيني...

قال لاتعلق بعنقه و اهمس امام شفتيه لادفعه بخفه و يجلس على السرير مجددا لاجلس انا بين ذراعيه هو مصدوم من هذه الجرأه اولم اخبركم من قبل ان الالفا لا تخجل...

للجميع ناري الا لك جنتي
للجميع غضبي الا لك رضاي
للجميع جبروتي الا لك حناني
للجميع كرهي الا لك حبي
اوهل صدقت؟ لن تفلت من ناري لو خنتني
و لن تفلت من غضبي لو اذيتني
و لن تفلت من جبروتي لو استبدلتني
و لن تفلت من كرهي لو احزنتني
اقسم بمن وضع حبك بقلبي
لك كل حسني الا اذا فكرت بالغدر بي

حسنا اشعر به مخدر من كلماتي خائف و بالوقت ذاته عاشق لم اخضعه لكن جعلته يذوب.... نهضت من بين يديه و اذ هو مبعثر الحال يتناول انفاسه بصعوبه هو مازال متعب لم يكتمل الرباط بعد و من هنا وضعت شروط

Alfaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن