Alfa

Ch 3

بمجرد وصولنا لمنزل الفتى هو صعد مناديا اخاه و قد نزل لي و هو يغلق زر كم قميصه و على ساعده سترة حُلته..

" ها هي اخي...

قال مشيرا علي بغير رسميه و بلا احترام لينظر لي اخاه و قد اعاد نظره لاخيه لينزل رأسه امامه

" بلا اي ترهات ايها السيد ان لمس ذلك الوغد شقيقتي مجددا سأجعل منه عبره و ان دافعت عنه سأجعل منك لحم مفروم حسنا هذا نهاية الحديث...
" و لم سيلمس اختك؟
" و هل اختي كاذبه؟ حتى أنه قال انه سيجعلني استمتع و حاول اخافتي بأنيابه... و انا او فكرت بأن اريه انيابي سيخر راكعا معتذرا لم ارد ذلك و قال سيخبر اخاه و ها نحن ذا امامك لذلك ارجو تقويمه و الا سأقومه انا و لن يعجبك الامر...
"ايرينا؟

التفتت للصوت انه يونغي ماذا يفعل هنا و هو من وجه لي السؤال..

" ماذا تفعلين هنا؟
" سأخبرك فيما بعد
" هذا رئيسي بالعمل جونغ هوسوك كيف عرف عنوان منزله...
"الموضوع طويل يوني.. حينما نعود للمنزل...
" اتقربك؟ انها حقيرت قامت بصفعي و اهانتي امام ااكل كيف لالفا مثلي ان يهان هكذا..

اردف ذاك الصبي ليونغي و وقف جواره حرفيا لو اخبرت يونغي الان سيمسك عنقه حتى يقطع انفاسه...

"لماذا ايرينا لن تؤذي بلا سبب هي صبره حتى ابعد حد...
"تقول انه لمس اختها... كيف تعرفها يونغي؟

اضاف ذلك الاخ المدعو جونغ هوسوك لينظر يونغي للواقف جواره و قد الجمه

" اختها تلك تكون اختي يا لعنه كيف لمسها ايها ال...

حتى عندنا يونغي غير صبور و يغضب بسرعه على الرغم انني الفا الا ان اي شئ يخصني لا يحتمله و هو مدرك ان سلالتي اعلى منه و بإمكاني اسكاته هو شخصيا ان رفع صوته بي لكنه اخي الكبير هذا احترام و ليس خوف او خضوع احترم كلمته و قراره

امسك يد يونغي اسحبه تجاهي ليقف جواري

" انا قلت لك ما فيها سيد هوسوك اما ان تقومه او سيخسر الكثير

قلت لينظر لي يونغي

" لم لم تخبريني؟ كيف لمسها؟
"لا شئ كدت ان اغتصبها و اعيدها حامل لك

قال ليفور دم يونغي هو يقصد ام يجعلني انا اثور عليه لكن اخاه امسكه من شعره و جره خلفه و فتح غرفة مظلمه و القاه فيها قائلا كلمات قليله بدى مسيطرا و ذلك اعجبني

" ان فكرت بأنك ستخرج منها ليومين فستكون احمقا هذا غير العقاب الذي سألحقه بك...