ويكون حب احدهم لك ضوءاً ليؤكد لك أن الظلام لم يعد مُطبقاً.
ملاحظة: الفيديو هو مقابلة مع أزواج من داخل المحتل والضفة حلوة المقابلة انصح تشوفوها.
🖤🕳💣🥷🕴👣🐈⬛☕🕋🌃🛹🌑♠️🎱〰️▪️
تجري في الغرفة تعالج الجرحة يوجد كثير اليوم ليس كالأمس.
تنهدة بعد ان انتهت من الشخص الذي امامها لقد خف الضغط وليس كقبل ساعة.نظرت ناحية صديقتها لتراها تعالج احد الاشخاص، سارت ناحية الطاولة التي كانت ملتسقة بالحائط لترتب الاغراض هناك وضعت الادوات الحديدية جانباً واللفافات والشبكات جانباً والمطهر بجانب اخر.
"هاي ألم تلاحظيه يراقبكِ من بداية اليوم؟" سألت شيماء بعد ان وقفت بجانبه.
لتقضب الاخرى حجبيها تنظر ناحيتها بتسائل"من؟" قالت مستغربة لتشير الاخرى برأسها ناحية اخر الغرفة.
"ذاك الوسيم الذي كان يتكلم معكِ عندما انتظرتيني بالسيارة امس" اجابتها لتعقد ميرال حجبيها مرة اخرى لتنظر خلفها تجاه المكان التي اشارت عليه.
لتراه يجلس على كرسي وينظر أليها هو يضع كفه تحت فكه ويلوح لها بيده الثانية ويبتسم ابتسامة كبيرة ظهرة انيابه الحادة بها.
اشاحت بنظرها عنه لتلعن بداخلها لا تملك الوقت لامثاله وكم تكره امثاله ايضاً الذين يلتسقون بالفتيات ليلعبوا بهن بعض الوقت ويتركوهن ببساطة كأن المشاعر نوع من الالعاب.
"هل انتهيتِ؟" سألت ميرال متجاهلة من كان يلوح لها
"لا بقية بعض من الجرحة عند ادم ساذهب لكي اساعده" قالت وهي تسير تجاه الباب تريد الخروج."يمكنك العودة الى المنزل ساعود مع شخصاً اخر"
اكملت كلامها لتخرج من الغرفة وتختفي من امامها كلياً.اكملت ترتيب الطاولة لتشعر بشيء يقف خلفها اغمضت اعينها تتمالك اعصابها متجاهلته، تعرف من هو من يكون غيره.
"مرحبا" قال يلوح بيده بعد ان وقف بجانبها للتتجاهله وهي تتجه ناحية المغسلة الصغيرة لتغسل الاغراض الممتلئة بالدم.
"اذا هل انتِ متفرغة الان؟" سأل بعد ان لحقها الى المغسلة.
"هل يمكنك ان تدعني وشئني لا احب ان اناقش الناس وانا اعمل" اردفت بنبرة باردة متجاهلة الاجابة عن سؤاله."امم حسناً" اردف وقد تخلل بصوته بعض الحزن وهي قد سمعت ذلك لتنظر اليه من فوق كتفها يسير ناحية الباب خارج من الغرفة.
أنت تقرأ
يا ميرالي
Romanceانه لأمر مؤلم ان تعيش في عالم أموره مستحيلة كصدق اليهود فما بالك بالعشق الذي ينبت بينه. الامر بدأ في عام 2000 عندما كان مبتغاي فقط ان ادافع عن وطني من عدل الطغاة الظالم لينتهي بي القدر بالوقوع بالحب مع شخص لقائه شبه مستحيل مستقبلاً. لا اعلم هل هو...