سجينة الضابط

البارت التاسع والثلاثون

قصه جديدة🍁 بعنوان (سجينه الضابط )
بارت التاسع والثلاثون 🍒🌸
بقلمي أريج عمر
# اتمتى_لكم_قراءة_ممتعة🍒💥

------------------------------------------------------

مريم: ما أريد يشوفون الهدية دخلت خليتها بالغرفة طلعت بسرعة صار كبالي حيدر رجعت لوراء بسرعة

حيدر: مريم شنو هالطلعات بلا إذن

مريم: هاا

حيدر: لا تصيرين ثولة طلعتي بلا ما عندي خبر

مريم : ليش يعني وإذا

حيدر: يعني وإذا اني شنو هنا شكايل الج اني
اي شيء تريدي تجين الي تطلعين تجين الي
كم حجيت ونبهت كممم مرررة

مريم: محمد

حيدر: اشش ميهمني اني ويا محمد بكد ميهمني بعد متطلعين بدوني فهمتي لو اعيد

مريم: مااا

حيدر: شنو ماا

مريم: ماا لا تعيط عليه رجعت دخلت لغرفة ما احس إلا انسحبت أيدي

حيدر: احجي اني وتديرين ظهرج الي !!!!!
مو بعينج واكف ودالغي وكأنوا ولا شيء

مريم: لاا مو

حيدر: شنو موو هي هاي تالي إهتمامي وخوفي عليج هيج مريم لا احترام تخلين ولا شيء

مريم: كافي تعيط كااافي تعيط انته شنو شدخلك بحياتك ابويا لو امي اخوية لو ابن عمي انته شنو

حيدر: ما اكدر بعد احجي كلمة وحدة صح كلامها اني شنو بحياتها جاوبته اعتذر عن التدخل ست مريم خطأ مني اللي جنت اعتبرج جزء مني الخطأ مني اللي يهمني بس انتي بهالدنيا الخطأ مني لانو اعتبرتج بنتي الصغيرة الخطأ مني لانو اني أستغفر الله ربي خلص خلص براحتج

مريم: حيدر

حيدر: اششش  ولا كلمة رأسا طلعت من البيت

نور: عزاا بعينج عزاا

مريم: اكولج حبابة اسكتي

نور: ولج شلون تحجين هيج

مريم: اني من اعصب اكوم اخربط

نور: لا إله إلا الله شحجي شصخم اني

مريم: كاافي الله يخليج رجعت سديت الغرفة
اووف ربي شلون حجيت هيج زعل

.........

حيدر: ضليت اسوق ما اعرف لحد منو وصلت ما احس إلا واصل يم جسر 14 رمضان نزلت من صدك إني طوختها شدخلني بحياتها بس يا إلله احبها مو بيدي مو امنعها ولا شيء بس تخلي احترام لشخص بحياتها ضجت حيل بقيت لفترة وحدي بعدين رجعت عند صديقي بقيت يما عايش لوحده

ميثم: هلا والله زارتنا البركة

حيدر: هلا بيك مشتاقلك

ميثم: اليشتاق يسأل يول