قصه جديدة🍁 بعنوان (سجينه الضابط )
البارت الثامن والعشرون🍒🌸
بقلمي أريج عمر
# اتمنى_لكم_قراءة_ممتعة🍒💥
____________________________________
حيدر: مسمعت منهم تقدمت كل خطوة ادوسها انادي بكلبي يا زهراء لحد ما وصلت الهم لزمتهم منا واحد ومنا واحد الفريق أجه أتقدم للمكان الوصلت اله ما احس إلا صارر صوت عالي رچني رچ ارفع جسمي وانضربت بالكأع بقوة احس كلبي ثلج صار اشوف ضوء ابيض اسمع صوت ضحكات امي واكفة كلما اتقرب تبتعد عني تراولي وجه مريم وابتسامتها
الجندي1: سيدي فتح عيونك سيدي
الجندي 2: عايش بي نفس انقلوه بسرعة
ملازم عمر: بعد ما وصلني للمقر انفجر لغم سارعت بسرعة وصلنا للمكان الأشخاص المنفجر عليهم باقين جثث مقطعة ادور على حيدر
الجندي: نقلوه للطبابة الوحيد يلي بي نفس بسس حالته خطرة
ملازم عمر: شالوا الجثث أخذت سيارتي ورجعت لمركز الطبابة جانت الشظايا داخلة جسمة بشر دكتور
الدكتور: لازم نقله مستشفى عام يحتاج عملية الشظايا داخله بجسمها
ملازم عمر: اتصلت بنقيب ياسر السلام عليكم
ياسر: وعليكم السلام حبيبي
ملازم عمر: للأسف سيدي الفوج تعرض لتفجير
ياسر: رأسا وكفت حيدر بي شيء
ملازم عمر: حالته خطره وراح نقله لمستشفى عام
ياسر: طمني علي وانا جايكم غلقت الخط
خبرت المركز اتصلت على جواد
جواد: الوو
ياسر: جواد ما عندي وقت رايدك بموضوع تعال للمركز بسرعة بسس لا تخبر اي احد
جواد: شكوو
ياسر: تعال وتعرف
جواد: بدلت بسرعة ونزلت
نور: وين رايح جواد
جواد: عندي شغلة عفته شغلت السيارة وتوجهت للمركز لكيت ياسر ومجموعة من الضابط وصلت سلمت عليهم خيرر شكو
ياسر: مكتله انفجار لا يصير بي شيئ وما يصدكني إذا كتله عايش كتله حيدر متصاوب وراح انروح لازم تجي وين
جواد: الله عليك بي شيء
ياسر: ما بي شيء طلعنا سيارات من المقر توجهنا لديالى
جواد: صعدت سيارتي واني كلبي يرجف ربي كلشي ولا حيدر يعني الطريق من بغداد لديالى صار شطوله بعد ما وصلنا لديالى وعرفنا اسم المستشفى رحنا الهم لكينا مدخلنينه عمليات
ياسر: شلون صار
ملازم عمر: حيدر مخاطر بروحه ومنطقة ناصبين لغم بيه حتى ينقذ الأطفال للأسف توفوا ملحكنا عليهم هو شظايا ملينه جسمه وحالته خطره
أنت تقرأ
سجينة الضابط
Misteri / Thrillerأنا أنثى سجينه 😔 يا لها من كلمة غريبة! هل سأنال حريتي حقًا يوما ما؟؟؟؟؟؟
