قصه جديدة🍁 بعنوان (سجينه الضابط )
بارت الخامس والأربعون 🍒🌸
بقلمي أريج عمر
# اتمتى_لكم_قراءة_ممتعة🍒💥------------------------------------------------------
مر تقريبا شهرين على خطوبتنا الوضع مستقر رغم ازعل هوايه وحيدر كولش زين عمار بعد ما التقيت بي وهالفترة كولش حبيت وتعلقت بحيدر على كولته اني ونونة أطفاله بحيث الله فعلا عوضني بعد الخسارة بشخص يخاف عليه من كل شيء
ما اكدر اكول غيابي اهلي مو سهل ولا اكدر بكل لحظة احس بغايبهم وتنزل دموعي لكن الحمدلله على كل حال إلى أن قررنا نتزوج وأهل نبراس رجعوا سكنوا بيتهم علمودي فإني رجعت وياهم خاصة فترة زواج وميصير بس اووف حيدر غير كوا عافني ما قبل اطلع من البيت وارجع وياهم
حيدر يجينا بكل وقت و24 ساعة اتصال يسأل عنا نونة يومها تعبتني كولش وتبجي نمت بدون ما احس على نفسي حد ما الصبح كولش ساعة ستة الباب يندك لانو قافلته اني كمت اجيت افتح البابام نبراس:- حيدر اجه ويكول ليش ما تفتح خط من البارحة ومعصب
مريم : شنو حلمان بينا
ام نبراس : انزلي امي
مريم: ماما خلي اصحى غسلت وجهي ونزلت ركض صباح الخير
حيدر: حضرتج ليش متردين
مريم: ونبي نمت من التعب نونة سهرتني
حيدر: ما تكولين هذا الشخص كلبه حديد حجر لج ما اعرف كوا تحولت
مريم: حقك والله
حيدر: حقي !!!
مريم: حيدر كافي من الصبح رزايل عكرت مزاجي
حيدر: اخذي راحتج لعد وكمت
مريم: يااا لزمت ايده حيدر اوكف لا تروح
حيدر: بعدي عني
مريم: والله مو بقصد
حيدر: هو مو صوجج صوجي اني
مريم: بابا باوعلته بعيون تريد تبجي
حيدر: لا إله إلا الله
مريم: محمد رسول الله
حيدر: استغفر الله ربي
مريم: نمت بلا اكل وكاعدة من الصبح راح اطيح وتبتلي عليك الله ارجع
حيدر: روحي جيبي بنتي
مريم: واني
حيدر: روحي بسرعة
مريم : ههههه رحت والله صعدت بسرعة لكيت نونة كاعدة بدلت الها وعطرتها ونزلنا انطيتها لحيدر رجعت لماما اساعدها بالريوك رتبنا كل شيء وصحت حيدر
ام نبراس: يمه على كيفك ويا نفسك إذا كل مرة هيج تنهبط
حيدر: والله حجيه كلامج صح بس ما اكدر مو بيدي
مريم: الله ماما شكد طيبة
ام نبراس: بالعافية امي
مريم: كملنا ريوك شرب جاي وطلع لدوامه تقريبا هيج ب 10 طلعت للسوبرماركت اني ونونة نشتري وصلنا ماكو رجعت من اني دارجع سيارة عالية كسرت علينه ابتعدت رأسا نزولوا منها ما اعرف شنو رش بوجهي اسمع صوت بعد كل شيء ما اسمع
أنت تقرأ
سجينة الضابط
Mystery / Thrillerأنا أنثى سجينه 😔 يا لها من كلمة غريبة! هل سأنال حريتي حقًا يوما ما؟؟؟؟؟؟