جميعنا نريد أن نصبح قادة ونفرض وجودنا ونعطي
قرارات حازمة؛ والمسؤونية أيضاً كذلك و نظرنا إيها
بصورة إيجابية نحن أسياد وقادة حتى لو مع ذواتا..
نصدر قرارات بأن نفعل كذا وكذا.. نعتمد على أنفنا
إن احتجنا.. وللأسف, الذي يعتمد على الناس هذاليس
من القادة» بل هو خلفهم يستمع لقرارات من هم لليهم
المسؤولية والسيادة.
كن سيداً لنفسك!
غداً سيصبح لديك حياة أخرى وهي الزواج والبنوذ
يجب أن تفرض وجودك وأن تصدر قرارات عادلة وأن
ترب أبناءك» فسيسألك الله عنهم» يقول النبي فل: «كلكم
راع وكلكم مسؤول عن رعيته».
"يقول آرثر ميلي:
إن ظن أحدٌ أن لا مسؤوليات عليه فلانه لم يبحث
عنها.
ابحث عن مسؤولياتك لا تكن مكتوف الأيدي وإن
كنت تريد أن تصبح قائدا فكن ذا مسؤولية.
«متى تقول لا؟
عند كثرة الطلبات» قل لا.. عند انشغالك بالفعل
أنت لم تخلق لعيث» خلقت لتكون صالخا بطلاً» لديك
إصرار كبير .
أنواغ المسؤولية:
١ - المسؤولية الدينية: وهي التزام المرء بأوامر الله
تعال ونواهيه.٢- المسؤولية الاجتماعية: وهي التزام المرء بقوانين المجتمع ونظامه وتقاليده.
٣- المسؤولية الأخلاقية: وهي تحمل تبعات أعمال
المرء وأساسها الضمير.فوائد المسؤولية:
١-تجعلك ذا قيمة في المجتمع
٢ - السعادة كلما قمت بعمل نافع. ٍ.
٣ - تكسب ثقة الناس.
٤- الإخلاص.كيف اصبح مسؤولا ؟
١- أحب عملك يتحسن إنتاجك.
٢- الصبر.
٣- الشجاعة.
٤- ابتكر حلولاً للمواقف الصعبة والمشكلات.
٥ - لاتكسل ولاتضجر.
٦ - التخطيط والتنظيم.
٧ - الاهتام.
٨ - اشغل نفسك با أنت مسؤول عنه؛ فمن اشتغل
يغير المهم ضيع الأهم.
أنت تقرأ
مدينة الأقوياء
Non-Fictionحياتتا هذه استثمار مستمر .. ققد خلقنا لعبادة الله و تعمير الآرض ؛ مدينتتا هذه يسكنها فقط الأقوياء . القادرون على التحليق بعيدا عن الضعف و التحلي بكل ما في القوة من خصال .. لكل حى في مدينتنا شخصيات تميزه، و قد تكون أنت أحد سكان هذه الأحياء، و الأقوى ...