شعرت بثقلي عليك، فقررت ان اعفيك من حديثي و اهتمامي"
لقد مر الكثير حقا من الاشهر و انا الآن عائدة الى كوريا
لا اعلم حقا انا سعيييييده و ايضا تاي سوف يرافقنا هناك الى كوريا" مونفي ابنتي هل انتهيتي من ترتيب اغراضك ام لا؟ "
" اجل تبقا لي فقط القليل و انتهي اوما"
" حسنا، تاي سوف يساعدك"
" لاااااااااااا امي لما تفعلي بي هذا لقد احضرتي سيد الازعاج حقاااا"
كنت اوضب قليلا في ملابسي و ها هو تاي يدخل مباشرتا... ما علموه اهله كيف يطرق على الباب
" كيف حالك مونف"
" كنت بخير لاكنت دخلت"
" هل علمك هوبي كيف يكون الاحترام ام لا"
" لا لاكن علمني عمي كيف يكون القصف يا وسيم"
لقد تأفف تاي و انا ابتسمت بنصر هيهي و و.و لاكن هو يفتح الدرج الذي به ملابسي الداخليه... كنت سأنساهم لاكن هذا محرج
صرخت بأعلى نبرة استطعت ان اخرجها ليهلع الي على الفور" ماذا هناك مونفي اخبريني بسرعة"
" تاي تاي بسرعة اذا ممكن ان تحضر لي ماء سوف اختنق"
" ح.حسنا!"
لم يمضي الكثير و ها هو تاي قد خرج من غرفتي و انا فورا و من دون مقدمات قد ذهبت و اغلقت الباب بالمفتاح
و عدت جري الي ذالك الدرجبعد مدة ليست بطويلة رئيت احدا يحاول فتح الباب بعدها صوت تاي
" ايتها الوقحة كان يمكن و بكل سهولة ان تطلبي مني الخروج لا ان تجعليني خادما احضر للاميرة الماء"
لم استطع كتم ضحكتي لاسمع تشة ساخرة منه و بعدها هو طلب مني ان افتح الباب و لاكن انا شعرت بالذنب لذا ذهبت و فتحت الباب
"اذ...."
لم استطع اكمال كلامي لانه دفعني للداخل و اغلق الباب و حاصرني عليه و انا فورا انفجرت ضحكا
" انظروا انظروا الى الدب المحشو اللطيف الذي يحاول اغرائي"
"الا تجدي هذا مثيرا"
"ولا حتى في احلامك الوردية"
بصراحة هو مثير حد اللعنة لاكن و بكل صراحة انا عائدة اليوم حتى استعيد جونغكوك لا ان اخونه مع تايتاي اللطيف
أنت تقرأ
"بائع النودلز"noodle seller" <مكتملة>✔️
Randomلا انا لا اريد ان انساكي.. ليس هناك شيء يستطيع أن يفرق بيننا