مر نصف اليوم و هي معهم بالمطعم الصغير لتعود إلى البيت و هي تشاهد الصور التى التقطها جونغكوكي لتجذب انتباهها صوره قد جعلتها تمسك بطنها من الضحك بينما تزفر دموعها أثر الضحك الشديد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
زفرت الهواء بصعوبه بينما تحاول كبح رغبتها بالضحك على هذه الصوره لتردف
"هل حقا غفلته الكاميرا على هذه الحاله... لاكن للأسف يبدو لطييف للغايه يا الاهي"
لتعود للبيت ثم تذهب إلى غرفتها المبعثره للغايه متل غرفتي... لتقوم بنزع حقيبته و رميها بئهمال على الاريكه الموضوعه بغرفتها ثم تخلع تنورتها و ربطه العنق خاصتها ثم تفتح اول زرين من القميص و تنكش شعرها لتكون كالقطه المفزوعه واااه كانت جميله للغايه و لطيفه بنفس الوقت
لتتلتقط بعضا من الصور بهذا الشكل و هذه الوضعيه اللطيفه ثم تختار اجملها مثل هذه الصوره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها بمده ذهبت لتحادث جونغكوكي لكي تبعث له الصور التي طلبها منها لتبعث هذه الصوره عن طريق الخطأ... او لنقول انها متعمده لفعل هذا
لتصل له الرساله لاكن لا رد... فخرجت من المحادثه التي بينه و بين جونغكوكي ثم تدخل لمحادثتها مع بريث صدقتها الفضله
