_ يسير خلفها عبر الغابه غير عالم الي اين تأخذه تلك الانسه فقط يمشي حتي توقفت فجأه والقي بعينيه الي اين وصل حينها بدي علي وجهه المفاجأه لا يجب ان يكون هنا تحديدا هنا امام اسوار مملكه العدو.
______________________________________
_"عانقني ، عانقني...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
{الفضاء الوحيد الذي انتمي اليه هو انت، انت وحدك🌏✨}
الملك سيعود اليوم في اي لحظه الجميع في انتظاره القصر في فوضي اما عن الامير فقد بقي في غرفته كما طلب الملك في رسالته هو ينتظر وقلبه يأكله الشوق ما اصعب الانتظار في هذه اللحظه
تعالت اصوات الابواق والهتافات معلنه وصول الملك سالما غانما بعد حرب دامه ثلاثه اشهر كامله ، الجميع فرح برجوع ملكهم تعالت اصوات صراخهم محيين الملك الذي وصل للتو حيا جلالته شعبه وابتسم لفرحتهم بعودته هو ايضا سعيد لانه عاد
فورما وطئت قدميه بلاط القلعه استقبله ذالك السجاد الاحمر والورود المنتشره في كل مكان حيا الملك سكان البلاط ووزراءه وشكرهم علي استقباله الحار
بالفعل كان هناك احتفال كبير بعوده الملك الجميع يرقص ويغني الملك فقط ينتظر ان ينتهي هذه ويراهم جميعهم ثم استأذن ليذهب لغرفته لانه متعب
اسرع الملك لغرفه الامير لم يره منذ فتره طويله اخذ نفسا عميقا قبل انا يدق الباب كان هو وجين في الغرفه في انتظاره بالفعل حيا جين الملك واستأذن بالخروج
لم يستطع جيمين منع نفسه من الارتماء بين احضان الملك حسنا هو لم يكن ينوي ان يبكي لكنه فعل لقد تعانقا بضيق لفتره طويله جنغكوك:" لقد كدت امووت شوقا لرؤيتك اشتقت لك كثيرا حلوي" جيمين:" لقد تأخرت كثيرا جنغكوكي كدت اموت من دونك"
جنغكوك وهو يحتضن جيمين اضيق ان امكن:" اسف حلوي اسف حقا اخبرني كيف كنت في هذه المده" قال الملك بينما يمسح علي رأسه
جيمين فقط يشعر باشياء لا يجب ان يشعر بها لهذا تجاهل تلك المشاعر وسحب الملك ليجلسا علي سريره ظل يحكي له عن كم استمتع مع جين وكم اشتاق اليه هو ايضا لم يفوت اي وجبه ولم يكف عن الاشتياق اليه والكثير من الشوق في تلك الليله نام كلاهما في سرير الامير متعانقين لا يريد اي منهما ترك الاخر
اما بالنسبه للثنائي اللطيف المزعج وجميله في جهه اخري
بعد ان خرج من غرفه الامير توجه باحثا عن المزعج في الحفل حسنا لقد بحث في جميع الانحاء لكن لا اثر له للحظه فكر في امر ما او ربما مكان ما ووجد قدميه تذهب به لهناك انه بالفعل الساحه الخلفيه وكان سعيدا كمن يطير بين السحاب لعثوره عليه كم اشتاق لازعاجه
جين:" اذا عزيزي اكنت تنتظرني" جفل نامجون لذلك الصوت الذي تقطع قلبه شوقا لسماعه ولكن اكثر ما اذابه كلمه عزيزي ابتسم بوسع لما قاله جين نامجون بينما يقترب:" لقد اتعب الانتظار قلبي عزيزي"
لما يقل كلمه اخري فقط عانقه بضيق لقد اشتاق اليه حقا والمثير اكثر هو مبادله جين له بحراره جين:" اشتقت لك ايها الخرتيت" نامجون بضحك:" وانا ايضا اشتقت لك كثيرا" ظلا هكذا لفتره ثم اردف نامجون :" اذا ايمكنني تقبيلك" جين:" بالطبع لا اغرب عن وجهي" سكت قليلا قم اكمل بهمس " ربما بعد ان نتزوج"
نامجون بتعجب:" ماذا قلت؟" جين:" لا شئ مهم اجلس واحكي لي عن رحلتك" جلس كلاهما وتحدثا لفتره طويله طويله جدا حسنا ربما تكون المره الاولي التي يجلس بها مع القائد ليضحك ويتحدث لكنها ليست الاخيره؛)
في اليوم التالي استيقظ كلا من الملك والامير وفضلا ان يتناولا افطارهما في غرفه الامير في الحقيقه الملك يريد ان يراه كثيرا بدون ذلك الوشاح جنغكوك:" ارحم قلبي ماكل هذا الجمال"
جيمين بالفعل ضحك علي شكل الملك ولا ابالغ عندما اقول انه اصبح كحبه فراوله فليرحم الرب قلب ملكنا العزيز جنغكوك:" اذا اتحب ان يظل جين مرافقك" جيمين:" سيكون هذا كرم من جلالتك مولاي" جنغكوك:" حسنا لدي شرط"
نظر الامير اليه باهتمام حتي يكمل حديثه " شرطي هو ان تناديني باسمي حين نكون وحدنا جيمين" انتفض قلب الامير لسماع اسمه من بين شفتي الملك فقط يحاول ايقاظ نفسه_ انه شقيقك انه شقيقك ارجوك اهدأ" جيمين:" اوامرك مولاي" جنغكوك:" اسمي لو سمحت" جيمين:" حاضر جنغكوك"
الملك لم يعلم يوما ان اسمه بهذا الجمال الا حينما سمعه من بين شفتي الامير فليرحمه الرب ان قلبه يطير بين السحاب
جنغكوك:" اذا ايها الجميل اتسمح لي بالذهاب الي اعمالي" جيمين:" طبعا مو... اقصد جنغكوك" ابتسم الملك وربت علي رأسه قبل خروجه وذهب الي اعماله الملك لاينكر ان جيمين مختلف قليلا ربما كثيرا ويقنع نفسه انه بسبب بقاءه مع سوكجين حسنا علي مايبدو عليه اعطاء مكافأه لجين فيما بعد
حسنا الامور كما كانت من قبل نامجون يلتصق بجين وهذه المره لا يعترض بل يبتسم له اما الملك فيقوم باعماله ويطمئن علي المملكه كيف كانت في غيابه
احد الوزراء: "مولاي متي ينوي حضرتكم الزواج" الملك:" اظنكم تعلمون اني امتنعت عن الزواج منذ موت الامير الاصغر لمملكه الشمال وارجو عدم فتح هذا الموضوع مره اخري"
اعتذر الوزير عن وقاحته وبالفعل الجميع خرجوا ومن ثم دخل بعدهم قائد الجيش " ما الامر مولاي هل من مشكله" الملك" فتح الوزراء موضوع زواجي" القائد:" افهم كرهك لهذا الموضوع مولاي ارجو فقط ان تعذر غباءهم"
الملك" لا بأس لا تقلق هل من جديد عن ملك الشمال" القائد" مازال همه الاول هو قتلك مولاي" الملك" متي فقط ذلك الاحمق سيفهم متي" القائد" لا احد يعلم مولاي لا احد يعلم"
في مكان اخر
......:" الن تأتي معي" جيمين:" لا استطيع هنا مكاني واخي ومملكتي" .......:" اذا سأخذك بالقوه" فقط القي بكلماته وذهب زرع الرعب في قلب الامير ورحل وظل الامير حائر لا يعلم ماذا يفعل
كاااات موضوع الكتابه دا طلع متعب اوي😭😭😭 يومكم لطيف🌏👑
