_Between two kingdoms_

Part 37

علقولي كتير🥺💜💜💜

قربنا نخلص وهنودع الروايه قريب😭😭💔

————————————

جيمين:" ها!!!!"

يبدوا ان امي كانت علي الحق يجب ان ابحث عن الحقيقه الكامله دائما ولكن معرفتي الان انهما كانا معا حتي دون تفاصيل جعلتني سعيدا جدا ، كانت سعادتي ظاهره له ، هو لم يسأل فقط ابتسم لي
جنغكوك:" اذا انت تعجبك قصتهما "
جيمين:" كثيرا ، ولكن ماذا حدث بعد انتهاء الحرب وكيف اااه"
جنغكوك:" لما دائما تفقد توازنك هكذا هل تعاني من شئ"
جيمين:" لا لا تشغل بالك"

جنغكوك:" جيمين"
جيمين:" امممم"
جنغكوك:" اريد رؤيه التاج علي رأسك"
جيمين:" اهذا مسموح حتي"
جنغكوك:" لا يهم ان كان مسموحا ام لا"
جيمين بهمس لطيف:" اذا هيا قبل ان يمسكنا احد"
ابتسم جنغكوك بسعاده لذلك ، توجه للتاج يرفع عنه الزجاج ويأخذه بين يديه ، اقترب من جيمين بهدوء بينما جيمين احني رأسه قليلا له
ذلك المشهد لم يظهر في احلامه بعد لكنه كان مألوفا جدا

جنغكوك:" وكأنه صنع من اجلك"
اقتربت من المرأه انظر اليه ، يبدوا حقا وكأنه صنع من اجلي ، يبدوا جنغكوك مبهورا جدا ، بقيت انظر للمرأه بينما تأتي لعقلي مشاهد من الماضي ، ابتسمت لذلك يبدوا انهما بقيا معا حقا

وضع يديه علي كتفاي يقبل رأسي ، يحشر رأسه في رقبتي بينما يعانقني ، تحمحمت مبتعدا بحرج اعيد التاج لمكانه اتفادي النظر في عينيه ، اثناء محاولتي عدم النظر في عينيه لفت نظري ذلك الصندوق اووه يالهي لا اصدق انهم يعرضونه هنا ما هذا الاحراج
اقتربت من الصندوق اقرأ ماكتب علي الزجاج وحمدا لله لقد كتبوا انه كان صندوقا غاليا علي الملك ، ربما هم لا يعرفون ما هذا

جنغكوك:" لما وجهك احمر هكذا "
جيمين:" اتعرف ماذا داخل الصندوق "
جنغكوك:" الصندوق مقفل بقفل قديم نادر جدا ومفتاحه مفقود ولا احد يعلم ما يوجد بالداخل"
جيمين:" ربما يوما ما سأخبرك"
جنغكوك:" اتعلم ما يوجد في الداخل؟!!"
جيمين:" هشششش هذا سر"
ضحك لي تلك الضحكه اللطيفه ، ارتميت بين احضانه اعانقه بضيق شديد بينما يبادلني ، سعيد برؤيتك مره اخري مولاي

اشتقت اليك

ابتعدت عنه انظر اليه بهيام ، كنت خائفا من ان اتعلق بك ولا تكون انت اما الان فلا يوجد اي شك بقلبي انه انت ، حبيبي
اشعر به يشد علي خصري ، وضعت يداي علي صدره بينما اغمض عيناي انتظر القادم

قبله حطت علي جانب شفتاي جعلتني ارتجف ، تليها العديد من القبل علي خدي جبيني عيناي انفي وعاد لجانب شفتاي مره اخري ، نظرنا لعيناي بعضنا مره اخيره قبل ان تلتقي شفتينا في قبله هادئه واخيرا ، يأخذ شفتاي داخل جوفه واحده تلو الاخر بهدوء وكأنني زجاج يخاف ان ينكسر ، فصل القبله يحشر نفسه في رقبتي يعانقني بضيق ، ينشر القبل هناك من وقت لاخر