_ومتي اللقاء؟!
Jimin pov
جيمين:" اااه انها تلك الاحلام مره اخري"
مرحبا انا بارك جيمين ابلغ من العمر ٢٠ عاما في سنتي الثانيه بالجامعه ، مهتم كثير بالتاريخ والقصص القديمه
بعيدا عن كوني من عائله ثريه لكني اعمل في محل للزهور بعد الجامعه كانت هذه رغبتي من الاساس
لطالما ما راودتني الكثير من الاحلام لكن حلم البارحه كان حزينا جدا ، لكن اكثر ما ازعجني هو نسياني لاسم وشكل ذلك الملك ككل مره ، مع ذلك مازال صوت صراخه في اذني، بمناسبه هذا انا حزين جدا اننا لم نتزوج علي ما اعتقدخرج جيمين من غرفته بعد ارتداء ملابسه يتجه للاسفل يقبل والدته ووالده ويذهب ليتناول فطوره مع توئم روحه كيم تايهيونغ
جيمين:" مرحبا ايها المزعج"
تايهيونغ:" اهلا يا قصير"
_ذلك اللعين انا لست قصير بحق اللعنه_
استمر كلاهما بالشجار حتي وصلا للجامعه تناولا فطورهما واتجها للقاعه لحضور اول محاضرات هذا اليوم
لفت نظر جيمين سرحان تايهيونغ بذلك الطالب الغامض ماذا كان اسمه لا اتذكر
جيمين:" اهو يعجبك حقا"
تايهيونغ:" اجد نفسي منجذب اليه بشكل غريب ، بدون اي مبرر"
جيمين :" حظا موفقا اذا"انتهي اليوم واتجهت لمحل عملي كالعاده القي التحيه علي تلك السيده التي اساعدها
جيمين:" كيف حال عزيزتي الجميله"
سيده المحل:" اه منك ايها الشقي"
بعد كثير من العناقات والقبل توجهت لمنزلها ، وبدأ عملي
كل شئ جيد الا شئ واحد
ذلك الشاب الجالس في المقهي المقابل بعيدا عن كونه وسيما جدا الا انه يخيفني ، هو يبقي هكذا يحدق بي حتي انتهاء عملي اتمني الا يكون قاتل متسلل ، هل يوجد قاتل بهذه الوسامه حتي؟انتهي دوامي لليوم عند الساعه السادسه ، اغلق المحل وكنت في صدد الذهاب حتي التقت عيناي بذلك الشاب مره اخري ، تلك الرغبه داخلي بالارتماء بداخل احضانه لا يمكنني تفسيرها ماذا تفعل بي ايها الوسيم؟
هذا لن ينفي حقيقه كوني ارفض الدخول بعلاقه ، قد يبدو هذا غريبا لكني لطالما شعرت انني ملك لشخص ما بمجرد اقترابي من احد اشعر بالاشمئزاز وشعور الخيانه يتسرب لقلبي لذا حفاظا علي حالتي النفسيه ارفض الامر وحسنا هذا لن يمنع فكره كون ذلك الشاب وسيما جدا
التفت عائدا لمنزلي يدور عقلي حول تلك الاحلام التي تراودني منذ بلغت العشرين من عمري وذلك الملك ، لا اعلم يبدوا الامر حقيقيا جدا غير ذلك انا حزين اننا لم نتزوج اااه اللهي لماذا فقط
أنت تقرأ
_Between two kingdoms_
Historical Fiction_ يسير خلفها عبر الغابه غير عالم الي اين تأخذه تلك الانسه فقط يمشي حتي توقفت فجأه والقي بعينيه الي اين وصل حينها بدي علي وجهه المفاجأه لا يجب ان يكون هنا تحديدا هنا امام اسوار مملكه العدو. ______________________________________ _"عانقني ، عانقني...