-*انـت مـعـزوفـتي،و لـحن اغـنـيـتـي*-
ابراهيم التفت لما سمع صوت الباب:ر رعد ش شفيك ليه قافل الباب؟رعد:لا تخاف م راح اسوي لك شي ي روحي
ابراهيم:ط طيب.،
رعد:خلاص استريح شوي تونا جايين من المطار.
ابراهيم:طيب بس في سرير واحد؟
ابتسم رعد:طيب و اذا سرير واحد ؟
ابراهيم و هو متوتر:ط طيب يعني احمم انا و انت بنفس السرير؟
رعد:اي بنفس السرير ي قلبي ههههههههههههه.
ابراهيم و هو يتمنى الارض تنشق و تبلعه:ياخي م يصير م يصير رعدددد.
رعد ف نفسه:اموت انا امووت ولا تزعل انت.،
تحمحم رعد:رح انام ف الصاله لا تخاف-(الكاتبه :ياخي بكيفي ههههههههه ،تضحك بشر)ابراهيم:ط طيب.
.طلع رعد للبلكونه يشوف البحر و جماله المكان كان هادي كأنه ولا احد فيها غيرهم الكوخ الصغير و السرير بالاغطيه البيضاء الجلسه الي كانت مطله للبحر كان المنظر مريح للعين تنهد لما شاف ابراهيم نايم بين اغطيه السرير كأنه ملاك دثرته و دنسته خطايا و سوء ظن الناس و كأن النوم ملجأه الوحيد.،-!..ف مطار ****الدولي.،!
مؤيد:اففف اخيراً خلصنا تعبت صح انت وين اختفيت؟
رافي الي كان سرحان ف تفكيره ب محمد
مؤيد و الي يهز كتف رافي:هييي وين رحت؟
رافي انتبه:هاا لا لا ولا شي
مؤيد:من اول م قلت لك انا بنرجع و انت م ادري وش فيك؟
رافي يحاول م يبين خوفه:اء لا ولا شي يلا خلنا نروح لا نتأخر
مؤيد تنهد على حال اخوه و انه كذل ولا كذا رح يعرف السالفه.،!
طول الطريق و كل واحد مهم ف خياله سارح ولاهي.!
مؤيد الي يفكر ب شخص كان يعشقه و يموت فيه و تركه بعد م سافر مع اهله.،
و لا رافي الي يتذكر محمد و ايامه معه و سوالفهم و هروبهم ف نص اليل علشان ياخذون حجاره و يرمونها ف الوادي ولا طلعاتهم للسطح فاليل و شوفتهم للنجوم و عد رافي لها و محمد الي يتأمله و هو يعد النجوم و سارح بجماله و كل م يسأله رافي ليه م تعد النجوم معي كان يقول(وش ابي بالنجوم دام القمر معي؟).،!-وصلوا لبيتهم الي كانت الزهور تحيط بيه للانه ابوهم كان يدري انهم يموتون ف الورد ف قرر يحط ورود قدام البيت.،
مؤيد بعد م قال للعامل يشيل الاغراض و هو ينط من الوناسه:اللللله بابا جاب لنا ورددد متحمس مرررره
رافي ابتسم بهدوء و ضل يراقب اخوه الي ينطنط و قاعد يشوف البيت و يتفقده و يحطي خطط لمتى بيسقون الورد و متى رح يطبخون و متى و متى و قرروا يربون قطه صغيره تونسهم و يهتمون فيها.،..ف بيت اهل ابراهيم مريم(ام ابراهيم):ي رب اصبرني على هالولد توه طالع من المستشفى و الحين يقولي انه بيسافر لا اله الا الله لولا رعد و غلاته عندي و اعتبره مثل ولدي كان م حطيته يروح معه.،!
راشد(اب ابراهيم):لا تخافين ي مريم و ان شاءلله بيرجع م دام عند رعد علي ال*****.
مريم:م قاهرني غير انه توه طالع من المشفى و معطينه دواء ولا هو ماخذه معه ناوي يجلطني هالولد رح اعاقبه خل يرجع لنا بس.
راشد و هو يضحك:ههههههه استهدي بالله ي ام محمد ان شاءلله يرجع لنا قلت لك لا تخافين
مريم:كذا ولا كذا معاقبته معاقبته م رح اخليه يطلع من البيت و انا بنت حمدراشد:مدامك قلتي بنت حمد اناٍ تراني طالع من الموضوع للاني م استبعد انام بالشارع
مريم:اي ولدي و انا حره فيه
راشد:انشهد ،و فنفسه:ي ويلك ي ابراهيم من امك مدامها قالت و انا بنت حمد سلم العين بس سلم العين.،"
ناموا و ام ابراهيم تفكر ف ابراهيم و كذالك راشد بس حنيه الام و تفكيرها غير مهما زاد البعد او القرب هي الام الي ربته هي الام و الانسانه الي كان مرتبط فيها يتنفس هوائها و ياكل من اكلها و تعبت فيه لحتى م جابته.،!-بيت اهل رعد-
عليا:ولدك ناوي يجنني
علي تنهد:شسوي يحبه يحبه اقسم لك ي عليا م شفت حب و شوق و حنيه بعين رعد هالكثر لما يحكيلي عن ابراهيم و لما قلناله رح نسافر م قام ياكل و لا ينام مثل الناس خلاص ابراهيم صار قطعه منه و بعد م لقاه مستحييل مستحيل يتركه.،!
عليا:ادري والله ادري بس الناس و العايله كلهم هنا وش رح نقول لهم نقول انه رعد مسافر لمكان م ندري وين و متى رح يرجع؟
علي:م عليك خليها علي روحي استقبلي البنات و الحريم مع ساره و انا بروح استقبل الرجاجيل يالله فمان الله كان بيروح بس التفت لعليا و قال لها بهمس :على فكره طالعه تجننين اليوم كالعاده.،!
ابتسمت عليا بخجل و بحب لعلي .مع انهم يعتبرون كبار في السن بس حبهم لبعض كان اكبر تزوجوا عن حب و هذا الحب ينبض ف عروقهم و يمشي ف دمهم للحين ممهما اكبروا او تقدموا ف العمر رح تبقى عليا الي اسرت قلب علي و علي الي عمره م حب غير عليا .،!. ...........flash back..........كانت الضروف و الاصل و الفصل و النسب اكبر عائق بينهم للان علي كان من اكبر رجال الاعمال كان بالمختصر ملياردير بس عليا م كانت كذا ابد كانت انسانه تعيش ف قريه متواضعه و ناس على قد حالهم التقوا لما علي كان عنده مشروع بهالقريه هذي و كان اول شي انهم يسدون مجرا النهر الي كان المصدر الوحيد للماء لهم و كانت عليا اشجع و اقوى وحده كانت متجهه لهم و سألتهم عن رئيس المشروع و انه لازم يوقفوا هالمشروع اتجهت لعلي الي كان مشغول بالمخطط و الشرح للعمال
عليا:لو سمحت اخوي
علي:....(لا رد)
عليا بصوت اعلى :لو سمحت اخوي يعني ممكن تسمعني شوي
كل العمال التفتوا
علي pov:التفت للاحلى منظر ف حياتي للابرأ شي عيني شافته للاكثر شي ملائكي انا شفته من فتحت عيني من شفت عينها و انا قلبي جريح و م صارت النظره و النظرتين و الابتسامه تكفيني فقررت انها تكون غلطه حياتي و خطأي و كانت اطهر خطأ و اطهر عصيان مر علي ف حياتي .،!
end flash back.,رجع لقصره الموحش يتذكر ضحكته و سوالفه و هبله و كل شي فيه
احمد:اخخخ ي فؤادي ي لهفتي ي شوقي متى متى اللقى ي قلبي متى تشفي شوقك و جرحك.،؟!عمر٢:اسف زعيم اني دخلت بهالشكل الهمجي لكن وصل لنا اخبار من المطار انه مؤيد ال**** جا هنا و م له رحله عوده يمكن يسكن هنا زعيم.،-قال كلامه و هو يلهث من الركض.،!-
احمد كان ف حاله صدمه.،حبيبه قلبه جرحه طبه رح يرجع؟
احمد و الابتسامه ف وجهه م قادر يخبيها:اللله،الحمدلله لك ي رب انه صاحي و م فيه شي الحمدلله لك ي رب كم تمنيت هالحظه كم جلست ادور عليك و م لقيتك سافرت تقريباً لكل دول العالم و انا ابحث عنك ي حبيبي.،!
عمر٢ و هو فرحان لفرح زعيمه الي رباه و كبره و احتواه من الشارع هو مستعد يفديه بعمره و م رح يكفي بدينه له .،!
احمد:هاتلي كل شي عنه وين ساكن و كم صار عمره و صور له و حالته و كل شي عنننه الحين.،!
عمر٢:حاضر زعيم.
طلع عمر تارك احمد يدوم ف خيالاته و ذاكرته.،!دمتم في حفظ الرحمن❤️❕.
انتهى البارت.
أنت تقرأ
-جسدي و روحي-
RomanceBxB, "لا اشبهكَ بعيناي،لأنَ الاعين اثنتانِ....انا اشبهكَ بقلبي لأنَ القلب واحد"