-جسدي و روحي-

لقاء آخر.

-*لك بقلبي حب ما يوصفه الكلام-*
اليوم الثاني

صحى إبراهيم ع صوت المنبه :اخخ.راسي مصدعع الف افففف

قام و تروش و تلبس و تعطر إبراهيم و هو ينزل من الدرج:ماما بطلع البقاله شوي بشتري حليب شوكولاته طيب؟

مريم:طيب ي روحي انتبه لنفسك تمام؟

نزل إبراهيم للبقاله ...

..

عند رعد

كان طالع بالسياره و كالعاده ابوه م يخليه ينزل بدون حراسه

رعد و هو يتكلم بالجوال:تمام تمام الحين بروح المول و بجيب الأغراض

وهو قاعد يشوف الطريق شاف إبراهيم و هو رايح للبقاله قال للسايق يوقف

إبراهيم ف نفسه و هو خايف:بسم الله  ذيلا وش فيهم وقفوا يمه السيرات تخوف بسم الله!!

نزل رعد و قرب من إبراهيم شافه و هو قاعد يشرب حليب شوكولاته

إبراهيم منصدم...

رعد و هو يقرب: مشاءلله م تغيرت ابد.!

إبراهيم بتوتر:اءء أي أي

رعد و هو يسحب يدين إبراهيم:تعال معي بروح اجيب أغراض للبيت

إبراهيم منصدم من حركه رعد:م م ابي ماما تنتضرني بالبيت

رعد:اصص ولا كلمه

إبراهيم الي فضل انه يسكت للأنه عارف عصبيه رعد!

ركب رعد السياره و معه إبراهيم و توجهوا للمول

رعد و هو ينزل:مره ثانيه م تلبس ذي الملابس فاهم؟؟

إبراهيم خايف:انشاءلله!

رعد ابتسم و تذكر لما قال للأبراهيم لا تقول لي تمام قول انشاءلله!

جاهم شخص كان ضخم ف البنيه يعني بضخامه رعد

رعد الي كشر و خايف من احمد!!انه يشوف إبراهيم و يكشف نقطه ضعفه!!

رعد و هو يخبي إبراهيم ورى ضهره:م شاءلله احمد انت هنا متى رجعت من امريكا؟؟

احمد و هو يقرب و في وجهه ابتسامه خبيثه:م شاءلله ي محلى الصدف,ومن الحلوا الي معاك؟!

رعد فقد اعصابه و ..

-بارت قصير،ما احب اسحب-

دمتم بودْ❤️❕.