-*امـسـكْ بـيـدي لا تـعـطـيـنـيِ للاحدْ*-
لبس ابراهيم و تجهزوا و كان عبارة عن شورت ابيض و تيشيرت اصفر فيه رسمه اناناس طالع كيوت مره فيه و هو يلبس كان يفكر كيف بيشوف رعد بعد7سنوات و وش صار و وكيف شكله و هل باقي يحبه؟!
مريم:ابراهيم يلا حبيبي بسرعه.
ابراهيم و هو ينزل من الدرج:يلااااا تو جااي.!
مجاهد:اوب اوب محلو برهوم
ابراهيم و هو خجلان:شكراً
مريم:يلا مجاهد شغل السيارة
ركبوا و ف الطريق..
مريم:م اشترينا للناس هديه!!
مجاهد و هو يسوق:أي والله نسينا م عليك بنزل ابراهيم يشتري ورد.!
ابراهيم:اوك
مجاهد وصل لمحل الورد:يلا برهومي اشتري و تعال
ابراهيم أخذ الفلوس و قال:اسمي براهيم مب برهوم انننننن .!
مجاهد:برهومي برهومي ههههه.
ابراهيم قفل الباب و راح للانه لو جلس م بيخلص و المحل بيقفل.!
ابراهيم دخل و شاف الورد الأحمر و ابتسم تذكر ان رعد يحبه كثير و بعدها استوعب انه يفكر برعد.!-تحبه ياخي ادري ادري
و اشترا باقه ورد حمرا
ورجع السيارة و راحوا بيت رعد الي كان حلوا و كبير و لونه ابيض و السيارات السودا الي محليه البيت و مسويته فخم كانوا كل الحاره هناك و الناس تضحك و الي يأكل و الي يسولف و الي يغازل المهم انه كل الحاره هناك!
ابراهيم ف نفسه:مشاءلله ي الناس وين بنحصله ذا.!
مريم:مشاءلله يلا يلا نسلم عليهم
مجاهد:يلا
مشوا بين الناس لين وصلوا لتجمع كبير ابراهيم كان قصير شوي و ما يقدر يشوف الشخص الطويل و الي باين كشخصه -رزه و فخامه و جمال يشق الواحد-
رعد شاف مريم الي تتميز بالون النادر و راح لها و تحولت الانضار كلها لهم قرب منهم و ابراهيم انصدم من رعد و تأكد انه رعد من عيونه الخضرا و ملامحه الحاده قرب من مريم و سلم عليها و سلم ع مجاهد و قف عند ابراهيم.!وقف عنده يتأمله و قال ف نفسه:ابعيناك سحر أم اني من العاشقين؟!-مد يده و ابراهيم للحين مب مستوعب كتله الرجولة الي قدامه و كذالك رعد مب مستوعب انه م انهال ع شفايف ابراهيم للانه كان نتفه و فتنه تمشي ع الأرض -دقيقه أو استوعب اني قلت اسم الشخصية الحقيقي-و انتبه ابراهيم ليد رعد الي العروق باينه فيها و الي كانت كبيره مقارنه بيد ابراهيم و سلم له و غاصت يد ابراهيم ف يد رعد و ابتسم رعد و قرب من أذن ابراهيم:بعدك فاهي؟!
ابراهيم اقشعر من قرب رعد و صوته و انفاسه الحاره الي تضرب رقبه و اضن ابراهيم.!
بعد رعد عن ابراهيم و شاف وجهه كيف صار احمر و عطاه ابراهيم الباقه بسرعه و ركض.!-الشلولولووووو شيل عليهابراهيم بعد الموقف
رعد الي ابتسم ع رده فعله و انه شاف حبيب قلبه بعد7سنوات.!
و التفت رعد للناس و كمل سوالف و ابراهيم الي كان يأكل كيك بالشوكولاته و حس بالنظرات من البنات الي كانوا مجموعه من بنات عم و قرايب رعد و كلهم معجبين برعد و ممكن يسوون أي شي علشان رعد الي مب معطيهم وجه اصلاً و البنات كانوا يحقدوا ع ابراهيم للانه كان مع رعد من هم صغار و الحين رعد قرب من ابراهيم.!
رعد ف نفسه:وينك ي روحي وينك م شبعت من تأملك اخ بس و هو قاعد يدور عليه بعيونه.!
لين م لقاه يأكل كيك و في شوي ع خدوده و شفته و ضحك عليه للانه يعرفه يحب الشوكولاته كثير توجه له و أخذ منديل و جلس عنده و شاف وجه ابراهيم المنصدم قرب اكثر و مسح الشوكولاته من وجهه و قال كيف شوكولاتة تأكل شوكولاتة ؟!ها جاوبني؟!
ابراهيم الي صار احمر و بقوه:ااء..ع عادي ترا كيك
رعد ابتسم ع وجهه الطفولي و باسه ع خده و ابراهيم تمنى الأرض تنشق و تبلعه.!
طبعاً هذا كان تحت انضار الحيات بنات و أقارب رعد و الناس راح رعد للانه صار عنده شغل
ابراهيم الي كان منصدم و متوتر و حس بشعور حلو بقلبه قال ف نفسه :بمووووت كيف سوااا كذا
و حس بالنضرات الي تخترقه من البنات و استمرت الحفلة و صار آلييل و سلمت مريم ع عليا و رجعوا البيت و ابراهيم الي للحين مب مصدق و كل شوي يقرص نفسه للانه يحسب انه ف حلم.!و وصل غرفته و تبدل و لبس بجامه يعني ملابس خفيفه شورت لفوق الركبة و طالع شوي من فخذه الي يعتبر مليان زي البنات و قميص بأكمام قصيره و أزرار و نام و هو يفكر برعد الي هو يفكر فيه بالمثل
عند رعد/
بعد م خلص الحفل كان تعبان و امر العاملين بتنضيف البيت و وراح بدل لبجامه بأكمام طويله و بنطلون طويل كان بالون الأزرق الغامق يعني كحلي وراح فتح بلكونه الغرفة بعد م عمل قهوه سودا ك سواد وجهه اقصد شعره و شغل أغنيه هتان لماجد الهندس و يمر أمامه طيف ابراهيم
و رجع ينام بعد م غسل كوب القهوة و قفل البلكونة و هو يفكر.
・انتهى البارت،اتمنى انه نال اعجابكم.❕
"دمتم في حفظ الرحمن"❤️🎈.
أنت تقرأ
-جسدي و روحي-
RomanceBxB, "لا اشبهكَ بعيناي،لأنَ الاعين اثنتانِ....انا اشبهكَ بقلبي لأنَ القلب واحد"