0 | Noir

1.4K 94 36
                                    

لاتنسوا الفوط والتعليق يا جماعة 😂❤

♧♧♧

بيون بيكهيون | أستاذ الأحياء المتجمد.

بيون بيكهيون | أستاذ الأحياء المتجمد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

《تخصصه الصراخ والعقاب.》

°°°

جونغ هايريم | إبنة مدير الثانوية.

《المتمردة وعاشقة لاِستفزازه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

《المتمردة وعاشقة لاِستفزازه.》

•••

00 : 00

-حي يونغسان، المبنى العاشر، الشقة السابعة.-

ذلك الأستاذ الشاب قد اِنغمس في تصحيح فروض طلابه، أخذ يقلب الأوراق المتبقية حتى يضع العلامات حسب مجهودهم. رنّ هاتفه برسالة من حسابه على الفيسبوك، تبعثر تركيزه وتأفف قبل أن يلتقط جهازه من فوق الطاولة أمامه.

الآنسة السوداء : -ماذا يفعل الوسيم العابس الآن؟-

قطب ما بين حاجبيه ثم حذف صاحبتها دون رد، اِلتفت إلى عمله لتسرب آخرى من ركن آخر.

أسود : -لديّ مفاجأة لك يا عاهر العلوم السخيفة..-

أسود : -أنظر!-

▪بعثت بصورة له حينما كان واقفا في ساحة مدرسته.▪

أسود : -تبدو مثيراً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أسود : -تبدو مثيراً.~-

-من أنتِ أيتها اللعينة؟-

شاهدت رسالته لكنها اِنتظرت ثلاثين دقيقة لتمنحه إجابة بطريقة ساخرة.

أسود : -آسفة..، كنت أقوم بما هو أهم منك..، إذاً..، أين كنا يا حبي؟~-

أسود : ▪صورة آخرى▪

أسود : ▪صورة آخرى▪

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-فلتذهب إلى الجحيم..، أحبك.~-

قلب حدقتيه وأطفئ هاتفه، فلا شيء قد يستحق مقاطعة انشغالاته، لكن الوضع لم يظل على حاله، أحدهم طرق بوابة منزله الخارجية بقوة.

اِستقام حينها وأبصر ظرفا قذف من تحت عتبتها.

اندفع الأستاذ إلى الخارج وصدى خطوات تعبر الدرجات. لحق بها وخفه المنزلي الأخضر، حالما قد أضحى بمنتصف شارع منطقته السكنية لمح جسدا صغيرا يركض في الظلام على بعد بضع أمتار منه.

تجهزّ بعصبيته كي يتتبعه، زاد من سرعته وأوشك أن يقترب منه، عندئذ سحب الملثم في السواد سلة الأزبال التي كانت بجواره ثم دحرها قبالته. تعثر بيكهيون وهوى واقعا على كومة الخردة؛ فاِستغل الأسود فرصته ليمطره بأشعة كاميرته ثم أخذ يتراقص بينما يتمايل بخصره.

صات بيكهيون وجاهد على النهوض، لكنه قد لوى كاحله في حين فرّ الآخر بين خيوط غيهب الحي، تكهنّ أنها أنثى؛ فهيئتها الرقيقة بدت ناعمة في حين اِنطلقت كقطار بلا مكابح.

كور الأستاذ قبضة ثم صرخ بهستيرية، تخبط في بقعته ولكم الهواء أمامه. كانت جارته العجوز ميونغ تتابع المسرحية من شرفتها، رمشت ذات الشعر الأشيب القصير بتعجب ثم نادت زوجها الذي يجلس في كنف كرسيه الهزاز المفضل وهو يقرأ الرواية البوليسية "جريمة في المكتبة" لأغاثا كريستي بنظّراته الطبية الواسعة.

《عزيزي!~》

《نعم عزيزتي.~》

فرقت ما بين شفتيها محدقة صوب الأستاذ الذي ركل برجله المصابة صندوقا محطما ثم زمجرّ بألم.

أظنّ أنّ الأستاذ الشاب في السكن المجاور..، قد فقد صوابه.》



♧ الصنف : كوميديا مدرسية ورومانسية.

مكـتمـلة!

♧ الموقع : سيؤول.

♧ الجزء الأول من الرواية ب 11 فصل.

1- ما رأيكنّ بالمقدمة؟

2- الشخصيات؟

3- أتمنى أن تعجبكنّ.

4- صوتوا يا أهل الخير 😂❤

5- تعليق يرفرف القلب ولو كان بكلمة. 💜

6- أحبكنّ ☺❤

NOIR | BBH [مكتملة]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن