لذلك ما يحاول بيكهيون قوله هو.
متى أنتهى الأمر بهم الأمر نائمين مع بعضهم ؟
و كيف حدث هذا ؟؟
بيكهيون كان لديه الكثير من الاسئلة في عقله و لكنه حقًا. حقققاً احتاج ان يستيقظ الآن و يبدأ يومه.
نعم لقد كان يوم اجازة و لكنه لازال يحب ان يستيقظ فيه مبكراً و ينهي ما كان يجب عليه ان ينهيه.
و في هذا اليوم بالذات. هو كان لديه الكثير من الامور ليفعلها.
لذلك بيدين ترتجف هو امسك يد تشانيول بخفة يبعدها عن خصره و عندما نجح هو ركض لدورة المياه على الفور.
عندما هو انتهى من رويتنه الاعتيادي هو توجه للخارج يقفز برعب عندما سمع "صباح الخير بيكهيون."
"واهه معلمي انت حقاً تأخذ كامل راحتك !"
و نعم تشانيول كان حقاً يأخذ كامل راحته.
هو كان يقف مستند على عتبة الباب لا يرتدي شيئاً سوى بنطال الجينز الاسود منذ الليلة الماضية.
لا يرتدي شيئاً سوى بنطال.
بيكهيون ترك ذلك يستقر في عقله.
لماذا معلم الفلسفة كان في منزله في ساعات الصباح المقدسة و لا يرتدي شيئاً سوى بنطال ؟؟؟
هذا ما كان يجب على العلماء ايجاد اجابة له لا من كان اولاً البيضة ام الدجاجة ؟
كلا البيضة و الدجاجة كانا عاهري_.
على كل حال.
"أعتقد أنه عادل كوني أجعل نفسي مرتاح نظراً لأنك فعلت الشيء ذاته الليلة الماضية."
عندما بيكهيون أعطاه تعبير متحير تشانيول أكمل "لقد ظللت أفكر هل وضعت غراء على يدي بأية صدفة ؟ لماذا هذا الطفل لا يستطيع إفلاتها."
تشانيول شاهد اللون الأحمر ينتشر حول عنق بيكهيون ليستقر على تفاحة وجنتيه, لقد كان الأمر أشبه بغروب شمس على مقدمة الشاطئ, اللون الأرجواني يكسر زرقة البحر و يخطف الأنفاس.
بيكهيون كان خاطف للأنفاس فقط مثل هذا.
"آهه, أسف أعتقد أنني كنت مرتاح أكثر من اللازم."
أنت تقرأ
anxiété n ansia.
Fanficبيكهيون كان مُصاب بالوسواس القهري و تشانيول ؟ تشانيول كان فقط مثالي. تدفعك افكارك و مخاوفك الغير مرغوب فيها إلى القيام بسلوكيات تكرارية قد تبدو غير منطقية للبعض و لكن لبيكهيون ؟ هي كانت قشته الواحدة و الوحيدة الي تبقيه عاقل. تشانيول فقط أحب أن يك...
