الفصل الثاني والعشرين بقلم نرمين قدري
.الفصل التاني والعشرون
دخل سليم وفريده غرفه اياد وجدوا غاده قريبه من سرير
سليم بغضب شديد
غااادهانتفضت غاده من مكانها وقالت بحده وبصوت مرتفع ذو
في ايه ياسليم بتزعق كده ليه انا جاية اطمن علي اياد
سليم بقرف /
شكرا واجبك وصل اتفضلي ع جيسي هي محتاكي دلوقتيفريده بلهفه:
شوف يا سيلم لتكون عملت حاجة في الولدسليم / متخافيش اياد كويس متقلقيش
فريده / بصراحة. انا خايفة اقعد معاها في مكان واحد بفكر اطلع با اياد علي بيت عمتي
سليم / للاسف مش حينفع بعد الحادث مينفعش البيت بتقعد فيه اولا هو مش امان لان الناس اللي ق*تلت والدك لسه متمسكوش و لسه معرفناش هو ا*تقتل ليه
صحيح انتي خرجتي ازايفريده / قصت عليه كل الحدث في القسم
سليم الحمد لله يا قلب سليم بس الفلوس دي لعنه لازم نسلمها للقسم لانهم مش حيسبونا في حالنا دول مافيا واحنا مش قدهم ..وكمان انتي الحمدلله مش محتجاهم في حاجة
فريده / اللي تشوفو يا سليم انا بس شايله هم لما اروح من هنا .. انا خايفة قوي على نفسي وعلي اياد منها
ضمها سليم متخافيش يا عمري طول ما انا معاكيدخلت زوز. عليهم
زينب / ينيلكم بنيله هو انتم مش عاتقين طايب اعملو حساب للعيل اللي نايم قدامكم ده قلت ادب مافيش خشي ولا حيا
سليم فصل ضحك في ايه يا زوزو. انتي محسساني انك ظبطينا في وضع مخل ولا فريده مش مراتي
زينب / بس يا ولد اختشي علي دمك
قطع كلامهم اياد فاق
اياد / م.ممامما ممامما ااااناااا ففبينن
فريده / بحزن شديد ودموع انت في مستشفى ياقلبي وحنروح بيتنا بكرة بابا سليم محضرلك مفجاءة حتعجبك جدااا
اياد / بفرح. مممفااجاءة اااايه
فريده / يعني لو قلتلك حتكون مفجاءة يلا بقي يا بطل خف بسرعة
اياد / ببباببا وانا بببحححبك ققويسليم/ وانا بحبك ياقلبي من جوا
فريده /يلا بقي نام علشان نروح بسرعة
اياد ححاضضرطلعت فريده وسليم من عند اياد
سليم / معلش يا فريده احمدي ربنا انها جت علي كده و أن شاء الله مع الوقت حيتظبت كل ده
فريده / يارب يارب يارب
سليم/ معلش فريده انا لازم امشي دلوقتي ورايا حاجات لازم اعملها . وكمان علشان أحضر الاياد مفجاءة
أنت تقرأ
وجه في الذاكرة بقلم نرمين قدري
Romanceعالم من خيال لم يكن جرح فريده يحتمل وليس لها القدرة علي النسيان أن تفقد الرجل الذي أحبته بأن يتزوج بأخري في الوقت اللي علمت فيه أنها حامل في طفله ماذا يخبئ القدر لفريده هل تكمل السعي بمفردها ام تحارب من أجل طفلها هذا ما سوف نعرفة في وجه في الذاكرة ...