اتمنى لكم قراءه ممتعة.
بسم آلَلَهّ الرحمن الرحيم.
يلا نبدأ.
♡_______________♡
وصلا الي منزل السيد مايكل ثم رن ليفاي الجرس، بعد دقائق فتحت لهم السيدة ماريا فرحبت بكوشيل: كوشييل!! لقد اشتقت اليكي و لاحاديثنا القديمة هيا تفضلي بالدخول عندي لكي مفاجئة.
ردت عليها كوشيل بأبتسامه: اوه ماريا انا ايضا افتقدتك، صحيح هيا بسرعة اخبريني ما هي المفاجئة انا متحمسة.
ابتسمت ماريا و قالت: على رسلك تفضلي بالدخول اولا و سأخبرك كل شيئ.
كانتا واقفتين عند باب المنزل ويتحدثان ناسين تماما الواقف بجانبهم، الي ان التفتت ماريا الي ليفاي الذي كان واضحا عليه الملل وقالت: اليس هذا ليفاي لقد كبر كثيرا ما كيف حالك.
رد ببرود: انا بخير.
نظرت له ماريا ثم قالت بنبرة حزن: مابك الم تفتقدني اخر مرة رأيتك فيها كانت من خمس سنوات.
كان ليفاي على وشك ان يرد عليها لكن تدخلت كوشيل قائلة: بالتأكيد افتقدك، هو فقط مشغول بالعمل هذه الايام، ويبدو ان العمل قد اثر على عقله ثم نظرت الي ليفاي بنظرات صارمة.
ابتسمت ماريا وقالت: لا بأس عزيزي ليفاي هيا ادخلوا.
ثم نظرت الي ساعتها وقالت: انها الثامنة والنصف بالفعل هيا هيا ادخلوا و اجلسوا.لم يفهم ليفاي مقصدها لكنه دخل وجلس بجانب والدته ثم خرج مايكل من الغرفة والقى عليهم التحية و جلسوا جميعا، ثم قدمت لهم ماريا الشاي الي ان يجهز العشاء و جلسوا يتكلمون.
الي ان قاطعهم جرس الباب فقفزت ماريا من على الكرسي وقالت: انها المفاجئة.
كان ليفاي و كوشيل ينظرون للباب بترقب.
وعندما فتحت ماريا الباب صدم كل من ليفاي و كوشيل بما رأوه لم يكونوا يتوقعون شئ كهذا.
كانت ميكاسا تقف عند الباب بإبتسامة ومعها حقيبة سفر.
نعم لقد كانت ميكاسا هي المفاجئة.
نظرت لها ماريا بأعين مليئة بالدموع و احتضنتها.
كان ليفاي و كوشيل في حالة صدمه لم يتوقعوا ان تكون ميكاسا هي المفاجئه .
ذهب مايكل ايضا و احتضن ميكاسا .
بعد دقائق من الصمت و صوت بكاء ماريا ، ابتعدت ماريا عن ميكاسا و قالت لها : ميكاسا ان كوشيل و ليفاي قد اتوا ايضا لكن لم يعلموا انك قادمة.
أنت تقرأ
احببتها ولم تبادلني||Rivamika
Lãng mạnاحببتها لا بل عشقتها. لكنها لم تبادلني رغم محاولاتي. واكتفت بقول اننا اصدقاء طفولة لاغير. ثم سافرت وتركتني يائس، افكر بها ليل نهار. فماذا حدث عندما عادت......؟ هل ستغير رأيها.........؟؟ _______________ اول مرة اكتب رواية...