part"3":الخاتم

530 45 102
                                    

هاي مينا سان🤗

بسم الله الرحمن الرحيم.

هذا الفصل اهداء مني لصديقتي يلي دعمتني من بداية الرواية حتى الان Tai_pop ومو هي فقط كلكم دعمتموني احبكم كلكم.

اتمنى لكم قراءة ممتعة.

يلا نبدأ.

★______________★

توسعت عيني ليفاي و كان يريد ان يسألها عنه لكنة لم يستطع لان ماريا قد نادتها لتجهز مائدة للعشاء.

نهضت ميكاسا وذهبت لتجهز المائدة للعشاء.

وكان ليفاي يفكر و يقول في نفسه :"هل يعقل ان تكون قد خطبت" قاطع تفكيره صوت ميكاسا وهي تقول : ليفاي تعتل وساعدني. فذهب لمساعدتها.

تسريع للاحداث:

وبعدها تناولوا العشاء ، وبعد ان انتهوا ودع ليفاي وكوشيل عائلة السيد مايكل و ذهبوا للمنزل.

*في السيارة:

كانوا في طريقهم للمنزل وكان ليفاي شارد الذهن طوال الوقت وهو يقود السيارة، فشعرت كوشيل ان هناك شيئ يضايقة لكنها قررت ان لا تتحدث معه حتى يحكي لها هو اولاً.

*في اليوم التالي 7:00

كان ليفاي يجهز نفسة للذهاب للشركه ، وكانت كوشيل تعد له الفطور.

بعد ان انتهى ليفاي نزل ليتناول الفطور .

كانا يتناولان الفطور معاً في صمت، فلاحظت كوشيل ان ليفاي مازال شارد الذهن فقررت ان تسئلة بعد ان فقدت الامل في ان يخبرها هو :ليفاي هل هناك شيئ تود ان تخبرني به.

حدق بها ليفاي ثم هز رأسة بالنفي ، فقالت له بنبرة حنونة : هل انت متأكد منذ عودتنا البارحة وأنت شارد الذهن، انا قلقة عليك فقط اخبرني ويمكن ان استطيع مساعدتك.

نظر ليفاي لها فقد كان القلق واضحاً على وجهها وقال لها : ليس هناك حاجة للقلق امي ، انا فقط كنت افكر في العمل.
فتغيرت ملامحها الي سعادة وإطمئنان وقالت له : لا تجهد نفسك بالعمل عزيزي ، حسناً. فإبتسم لها بخفة و قال لها :حسناً امي، الي اللقاء. فقالت :وداعاً عزيزي .

فنهض وركب سيارته متجهاً للشركة.
.
.
.
وصل الي الشركة ، ودخل من البوابة ثم القى التحية على الموظفين واتجه الي المكتب وقبل ان يدخل قابل سكيرتيرتة بيترا و قالت له : سيدي لديك زائر انه داخل مكتبك.
فرد عليها بغضب :من هو ولما سمحتي لة بالدخول لمكتبي.

احببتها ولم تبادلني||Rivamika حيث تعيش القصص. اكتشف الآن