هاي مينا سان🤗
بسم الله الرحمن الرحيم.
هذا الفصل اهداء مني لصديقتي يلي دعمتني من بداية الرواية حتى الان Tai_pop ومو هي فقط كلكم دعمتموني احبكم كلكم.
اتمنى لكم قراءة ممتعة.
يلا نبدأ.
★______________★
توسعت عيني ليفاي و كان يريد ان يسألها عنه لكنة لم يستطع لان ماريا قد نادتها لتجهز مائدة للعشاء.
نهضت ميكاسا وذهبت لتجهز المائدة للعشاء.
وكان ليفاي يفكر و يقول في نفسه :"هل يعقل ان تكون قد خطبت" قاطع تفكيره صوت ميكاسا وهي تقول : ليفاي تعتل وساعدني. فذهب لمساعدتها.
تسريع للاحداث:
وبعدها تناولوا العشاء ، وبعد ان انتهوا ودع ليفاي وكوشيل عائلة السيد مايكل و ذهبوا للمنزل.
*في السيارة:
كانوا في طريقهم للمنزل وكان ليفاي شارد الذهن طوال الوقت وهو يقود السيارة، فشعرت كوشيل ان هناك شيئ يضايقة لكنها قررت ان لا تتحدث معه حتى يحكي لها هو اولاً.
*في اليوم التالي 7:00
كان ليفاي يجهز نفسة للذهاب للشركه ، وكانت كوشيل تعد له الفطور.
بعد ان انتهى ليفاي نزل ليتناول الفطور .
كانا يتناولان الفطور معاً في صمت، فلاحظت كوشيل ان ليفاي مازال شارد الذهن فقررت ان تسئلة بعد ان فقدت الامل في ان يخبرها هو :ليفاي هل هناك شيئ تود ان تخبرني به.
حدق بها ليفاي ثم هز رأسة بالنفي ، فقالت له بنبرة حنونة : هل انت متأكد منذ عودتنا البارحة وأنت شارد الذهن، انا قلقة عليك فقط اخبرني ويمكن ان استطيع مساعدتك.
نظر ليفاي لها فقد كان القلق واضحاً على وجهها وقال لها : ليس هناك حاجة للقلق امي ، انا فقط كنت افكر في العمل.
فتغيرت ملامحها الي سعادة وإطمئنان وقالت له : لا تجهد نفسك بالعمل عزيزي ، حسناً. فإبتسم لها بخفة و قال لها :حسناً امي، الي اللقاء. فقالت :وداعاً عزيزي .فنهض وركب سيارته متجهاً للشركة.
.
.
.
وصل الي الشركة ، ودخل من البوابة ثم القى التحية على الموظفين واتجه الي المكتب وقبل ان يدخل قابل سكيرتيرتة بيترا و قالت له : سيدي لديك زائر انه داخل مكتبك.
فرد عليها بغضب :من هو ولما سمحتي لة بالدخول لمكتبي.
أنت تقرأ
احببتها ولم تبادلني||Rivamika
Любовные романыاحببتها لا بل عشقتها. لكنها لم تبادلني رغم محاولاتي. واكتفت بقول اننا اصدقاء طفولة لاغير. ثم سافرت وتركتني يائس، افكر بها ليل نهار. فماذا حدث عندما عادت......؟ هل ستغير رأيها.........؟؟ _______________ اول مرة اكتب رواية...