"ولِتمنحنِي نَبيذاً يجعَلُ مِن ألمِي مُوسيقَى يَرقُص لهَا جَسدِي فرَحاً أيُها السّاقِي.."فِي القَرن التَاسع عشَر العقِدُ التّاسِع برِيطانيَا العُظمى
تحدِيداً الدُوله المُتحِده إنجلِترا ، سَاقٍ عُرِف بِبراعتِه فِي سُقياهحيّثُ أشهَرِ الرُوسَاء وأكبَرِ العُظمَاء يَنحنُون لِكأسٍ واحِد
مِن أنَامل هَذا السّاقِي البَسِيطفَإنّ الجُرح يلتَئِم
العَين تَتلألأ مُتعةً
الألَم يخمَدُ تدريجِياً
الجَسدُ يرقصُ فرَحاً
والرّاحَةُ تستَوطِن نفوسَ الشّاربِينبِمُجرد كأسٍ صُنع بأيّدي السّـاقي
جِيُون جونغكُوكالآسَيويّ الذّي وَقَف لَهُ أعظَم شُرفَاء بِريطانيَا تمجِيداً
...
قِصة حُب عَميقه بِأحداث مَلحمِيه
للثُنائي المَلكِي تَايكُوكبعد محاولات وتفكير طويل قررت انشر كتاباتي المدفونه
إلى اللقاء في الجزء الأول~
أنت تقرأ
السّـاقيTK
Romance" ولتمنحنِي نبيذاً يجعلُ من ألمي موسِيقى يرقُص لها جسَدي فرحاً أيُها الساقِي .. " " كُنت أعتقِد أن الإله كَتب من نصيبِي الشقاء لآخِر عُمري ، لكن ما إن حلّت تِلك الرُوح عليّ أهتاجت مشاعُر الرخَاء ثُم استحلّت فؤادي " . . روايَه للثنائِي المَلكي تَايكُ...