حكايتي تبدأ من كان عمري 5 سنوات

25.2K 76 25
                                    

حكايتي تبدأ من كان عمري 5 سنوات أتذكر بعض الأشياء صحيح أنها متلخبطه بس تقريبا أتذكر أغلب الأحداث, طبعا من أهمها إني كنت أخاف من أبي ولا اقدر أتكلم معه وكنت أصلا لا أتذكر انه مزح أو لعب معايا إلا كم مره وعددها مو أكثر من أصابع اليد

طبعا عندي أخوان وأخوات أنا كنت أصغرهم وأخي الأكبر كان بيني وبينه 11 سنه تقريبا وكنا أسره بسيطه وكنت أعتقد أني سعيد بهم ( لا تستغربوا ولا تستعجلوا بالحكم عليا ) المهم في يوم كان أخويا اللي أكبر مني بسنتين يصرخ ويتألم وأخدوه للمستشفي وطلع عنده الزايده ملتهبه ويجب عمليه وبحكم كان صغير تقريبا 7 سنوات كانت العمليه صعبه عليه (صدقوني ما عرفت الكلام هذا إلا لما كبرت شويه من كلام أمي لأنها كانت معه دائما )

طبعا أمي كانت دائما معاه مرافقه بالمستشفي وكانت تأخد أخواتي البنات معها يمكن عشان يساعدوها او خايفه عليهم ما أعرف, وكانت تخليني أنا مع أخويا الكبير بالبيت عشان ممنوع إصطحاب الأطفال اللي في سني, وصدقوني لو قولت لكم إني متذكر كل ما حدث في ذلك اليوم ... أتذكره كأنه صار لي أمس ولن أنساه أبدأ طولت عمري

أخي تحرش فيا بطريقه غريبه جدا جدا وكان زي ما تقولوا شي جديد عليا طبعا شال كل ملابسه وبدأ كل شي في جسمه كبير ليا وقام ببعض الحركات بجسمه أذكرها للأن خلتني ما اعرف كأني مسحور أو مصدوم المهم عاجبني كل شي: جسمه الكبير, شعر جسم, كبر الـ .... وبدأ بتقبيلي وحضني وأغمض عيني وحط رأس الـ ... في فمي وكأن كبير جداً وسوي حركات تانيه وبكل حضن كان يتكلم معايا بحنان وهمس وأشياء كثير 

إستمرت هذه التحرشات كثيرا كل يوم وأصبح يتفنن في طرق إثارتي وترغيبي في ممارسة الجنس معاه, وفي مرة بعد ممارسته الجنسي معي كاملاً دق جرس الباب وكانت أمي وأخواتي عائدون من المستشفي فقام أخي الأكبر بمساعدتي في ارتداء ملابسي بسرعه ولم ينتبه بأن ملابسي مقلوبه وتوجه مسرعاً إلي الباب وفتحه وذهب إلي الحمام, لاحظت أمي ما حدث وبأن ملابسي مقلوبه وبأني مرتبك, خرج أخي من الحمام وتوجه للغرفه وأخذتني أمي إلي الحمام وهنا اكتشفت أثار السائل المنوي في داخلي وسألتني هل تم الإدخال ولا فقط من الخارج؟ وبعدها توجهة لأخي وقامت بتوبيخه فقط وتنبيه بعدم تكرار مثل هذه الأعمال ولم تقول شئ لوالدي.

وإستمر الحال كما هو عليه وأصبح بمعرفة أخواتي وأمي لدرجة أني كنت أستقيظ من النوم أجد نفسي شبه عاري وأجد أخي يتحرش بي, وفي كل مره كانت أمي تقوم بتوبيخه وعدم رغبتها في إبلاغ أبي, طبعاً لأن الأخ الأكبر مقدس وهو الشخص المعتمد عليه دائما في غياب أبي الدائم عن البيت بسبب العمل.

ومرت الأيام الشهور وأنا أمارس الجنس مع أخي بأشكال كثيره بعلم الجميع مع عدا والدي وفي كل مره كان يحاول بكل الطرق إسعادي وكان يخترع أشياء تحببني في الجنس وطرق ممارسته وشرحه ماذا عليا فعله لإسعاده أثناء الجنس, وبالفعل جعلني أعشق ممارسة الجنس معه وحببني في جسمه الكبير. وإستمر الحال إلي أن دخلت المدرسه ولسوء حظي كان أبي يعمل في قسم الإداره بالمدرسه. وبالطبع الكل كان يحترمه ويسعي لكسب رضائه وفي المدرسه الإبتدائيه كانت معاناه آخرى سأتكلم عنها في القصه القادمه... يتبع



طفولتي وبداية معاناتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن