The tyrant's beloved doll [قيد التعديل]

من تكون؟

في النهاية ، لم تستطع سيث تناول دوائها.

بكل ماتعنيه الكلمة ، قد أصبحت في غمرة يأسها .
لونا لم تستسلم بتلك السهولة عن إطعامها الدواء. لقد كافحت بالنفيس لكي تجعلها تفتح فمها. حتى أنها وضعت الملعقة التي تحتوي على الدواء أمام فم سيث. لكن فم سيث كان محكمًا بالفعل بالسحر.لقد كانت محاولاتها بلا جدوى.

لونا ، التي كانت تفكر مليا لفترة طويلة. اقترحت فكرتها.

"يا أميرة ، ماذا لو جربنا أن تشربيه عن طريق أنفك؟"

كان هذا الشيء الذي تنبأت به سلفا ، لكنه التعذيب. لن يجدي هذا بأي نفع سوى بقتلها بدلاً من ذلك!

لحسن الحظ ، كانت لونا ضعيفة جدًا في معركتها مع سيث ، لذلك لم تكن قادرة على تعذيبها. بالطبع لا تزال لونا ستفضل إن أكلت سيث الدواء وقالت أنها لم تكن مرتاحة لمجرد مشاهدة سيث هكذا. لكن بالطبع ظنت سيث أنها ستموت أولاً بسبب صعوبات في التنفس قبل أن تتمكن حتى من هضم الدواء بمثالية.

بدى أن لونا لا تملك أي اهتمام في تركها هذه الليلة. لقد بدى أن لونا سترافقها طوال الليل. وقفت سيث بإنتصاب. ثم كتبت نصًا طويلًا على الورقة.

لونا ، أنا ممتنة جدًا لأنك قلقة علي كثيرًا ، لديك وقت عصيب أيضًا ، ولكن إذا قمت بالأمر هكذا ، فأنا حقا لن يعجبني الأمر... إذا مرضت لونا. سوف أصاب بالجنون وأفقد الوعي.

تُعرف أيضًا ك-- "فقط اخرج من هذه الغرفة".

إلا أن لونا لم تكن بهذه السهولة. حتى أنها بدأت بالبكاء مجددا

"الأميرة على هذه الحالة. كيف يمكنني النوم بهناء؟ حسنا؟ فقط دعيني أكون بجانبك يا أميرة. أنا قلقة جدًا عليك ... "

تمكنت سيث من إعادة لونا مجددا فقط بعدما كتبت بالتحديد سبعة نصوص طويلة ، وبطبيعة الحال قد إحتاجت إلى أوراق إضافية.

كان لسيث نية واحدة من إرسال لونا. عندما يخيم الليل ولا أحد يتجول في الأرجاء ، كانت ستذهب إلى وجهة واحدة. أين؟ إلى مكان إيتون.

الشخص الذي جعلها هكذا هو إيتون. يجب أن يكون قادرًا على علاجها. يبدو أنها إذا لم تطلب من إيتون فك هذا السحر ، فستعيش هكذا طيلة أيام حياتها. وبعدها سوف تموت في المستقبل على يد شخص قطع حلقها. لم تكن لدى سيث أدنى فكرة للموت هكذا مجددا.

أخيرًا أتى الوقت الموعود ، تماما قبل ساعات قليلة من حلول الفجر. تسللت سيث من قصرها حوالي الساعة الثالثة صباحًا.

لحسن الحظ ، نجحت سيث في أداء مهمتها المتمتلة في الذهاب إلى قصر السيدة ليز بدون أن تكتشفها لونا. بوضوح هي لم تذهب من الباب الأمامي. دخلت من المسار البديل الذي سمح لها رايثان بمعرفته من قبل. ثم مرت سيث عبر حفرة ضيقة. الآن ، رصدت مدخلاً مألوفا لها. هذا المدخل حيث توجد غرفة إيتون.