صراع بين الممالك انتقام وظلم
كيف سيعم السلام
الحب والكراهية يجتمعوا في قلب واحد
انتصار الخير على الشر
تحذير هام 🔞🔞
هذه الرواية تحتوي على مشاهد عنيفة ومشاهد جنسية حميمية 🔞🔞🔞 وألفاظ قد لا يتقبلها البعض فمن لا يحب قراءة هذا النوع من الروايات ل...
ولدتُ في قصر مملكة أنابيل أمي كانت خادمة وأبي محارب توفتهم المنية عندما كنتُ أبلغ من العمر سبعة سنوات أمي توفت من المرض وأبي قُتل في إحدى حروب المملكة وأنا تكفلت بتربيتي السيدة ماري وعندما كبرت عشتُ كجارية في المملكة ولكن لم يسبق أن أختارني الملك لأمضي معه ليلته قد أكون لستُ من النوع الذي يفضله أو لأنه لا يريدني أن أكون جارية تكريماً لأبي الذي مات من أجل المملكة والأمير أيضاً لم يطلبني من قبل وعشتُ مع الجواري وعملت معهم أتذكر ذلك اليوم الذي أتت فيه الأميرة كيلين وتعبها كنتُ أجلسُ معاها بالساعات وقد كلفني الملك بخدمتها ولأنها حامل وحالتها حرجة ،،، حكت لي ما مرت فيه من يوم زواجها إلى يوم هروبها كم حقدتُ على زوجها الشيطان وكم أعجبتُ بالخادمة التي ساعدتها على الهروب قالت لي أن أسمها أفيانا وهي قلب طفلة في جسد إمرأة وعندما توفيت الأميرة بعد ولادتها كم شعرتُ بالحزن والوحدة وأصبحتُ بعدها أعتني بالأميرة الصغيرة
إلى أن أتت تلك الليلة التي تم خطف الأميرة ألين شعرتُ بالشفقة تجاهها فمن حديث الأميرة كيلين سابقاً لم تكن تحتك بالأميرة كثيراً وهي تعتقد أن الأميرة ألين هي من كانت ترسل في خادمتها الخاصة من أجل الأميرة كيلين والأن بعد ما تعرفت على الأميرة ألين لا أستبعد أن تفعل ذلك لأني لمستُ طيبة وإنسانية في قلب ألين لم أصادفها من قبل في أي أحد ...
كنتُ جالسة في الحديقة مع الأميرة الصغيرة عندما مر من أمامنا المحاربان ألبين وجوليان وورائهم مجموعة من الجنود وقعت عيناي على المحارب ألبين والذي كالعادة ينظر إلي وكم أشعر بالتوتر من نظراته دائماً وفي كل الصدف ينظر إلي أرى الإعجاب في نظراته ولكنه لا يتجرأ على أن يصرح بذلك لأن ببساطة جواري المملكة فقط للملك وأمراءه ولا أنكر أعجابي به فهو وسيم وشجاع وشخصية فريدة لكنني أكثر من يعلم بقوانين المملكة والتي لطالما كررتها السيدة ماري علي فلن أجعل مشاعري تتحكم في فكنتُ دائماً أغلف نظراتي بالبرود حتى لا يكتشف إعجابي به ولكن يبدوا أنه تجرأ هذه المرة لأنه كان يتوجه ناحيتي والأميرة الصغيرة ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
....
ألبين
كنتُ ذاهب مع صديقي جوليان لتدريب الجنود الجدد وبمجرد عبرونا لحديقة القصر سمعتُ ضحكات من لم ينبض قلبي إلا لها ،،، نعم أنا المحارب الشريف والشجاع والذي لم تهزه أو تحرك به إمرأة من قبل شعره واحدة اليوم أصبح بمجرد رؤية هذه الجارية لا أستطيع إبعاد نظري من عليها وأكاد أقسم أن صديقي والجنود سمعوا نبضات قلبي ...
